منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 انتخابات ضد الديمقراطية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : انتخابات ضد الديمقراطية Ymany10
المزاج : انتخابات ضد الديمقراطية 510

انتخابات ضد الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: انتخابات ضد الديمقراطية   انتخابات ضد الديمقراطية I_icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2009 10:04 am

بالنسبة للسائر في الخسران، قد يغدو التوقف مكسباً بحد ذاته، سيما إذا كان السير نحو الخسارة قد أصبح حكماً قهرياً وطريقاً إجبارياً مفروض الذهاب فيه نحو الزوال.

التوقف حالة قطع، إعلان عن امتلاك القدرة على اتخاذ القرار،تأكيد على عدم خسران الخيار وعدم الانفلات.

البعض قد يدمن الخسارات، ويستمرئ الانحدار وقد يصير الارتهان لخيارات الآخرين امتياز من خسر
الدخول في الانتخابات تحت آباط الحاكم، ليست إلا مشاركة في الإجهاز على آخر أنفاس الحياة السياسية.
نفسه وفقد حريته.


الآن، نتوقف جميعاً عن السير باتجاه الهاوية.

الآن نفلت ذيل الحصان،كي يتردى وحده.

مضى وقت طويل ونحن نربي الاستبداد في حضن الديمقراطية.

لم يحدث فرق كبير لصالح التجربة، نحن في لحظة حرجة للغاية،نرتطم فيها بجدار قاس،كنا نظن أننا قد أحدثنا فيه من الثقوب ما يكفي لعبور النور.

الآن، تدرك أحزاب المشترك أن الديمقراطية الشكلية لا تخدم الديمقراطية، وإنما تعزز حكم الفساد، وأن العملية السياسية ضمن شروط الحاكم، لن تؤدي إلى أي انفراج، ولن تفضي إلا إلى الحاكم وحزبه.

الديمقراطية الشكلية ليست إلا عملية احتواء ماكرة وقاتلة، للعمل السياسي والحزبي، لا تفضي إلا إلى مزيد من الترهل والضعف والوهن.

في كل مرة نفشل أمام الفشل، يفوز الفساد، يحظى بكل شيء كونه الممسك بقواعد اللعبة والمهيمن على الملعب.

الآن تدرك أحزاب المشترك أن التوقف أول موقف في طريق كسب الديمقراطية، لن تخسر سوى الخسارة، ستكسب المصداقية، ستحرز تقدماً في الاتجاه الصحيح، الذهاب نحو الشعب الحاكم.

الأداء المرهق ضمن هذا الجو الخانق والمتربص، أوهن العمل الحزبي المعارض وأدخل الجميع دائرة التناقض واللافعل.

تحولت المعارضة إلى ما يشبه "صالون" تجميل واسع، يعمل فيه أصحابه بالقوة في خدمة وجه السيد القبيح، عريس اليقظة والغفلة تجميلاً وتحسيناً في حين تمتد أياديه الغليظة في أوجههم تشويهاً وتقبيحاً.

وإنكاراً للقدر ومنعاً للأجر.

من المهم أن تتوقف الآن، قبل أن نصل مرحلة يصعب علينا فيها التوقف إلا على جثة بلد مدهوس بالكامل تحت حوافر الحصان العجوز.

لا نريد أن نكون جزءاً من الزمن الشائه، الذي يعمل الحاكم على تشكيله منفرداً، بحيث لا يرى فيه غير صورته.

ما الذي جنيناه من الاستمرار في لعبة فائز وخاسرين؟!! هل وسعنا الهامش الذي ينفس علينا الحاكم تكدسنا فيه

منذ 18 سنة؟ هل يكفي الهامش إرثا عن ما فات من النضال؟.

لا ديمقراطية ما دام هنالك طرف قاهر، يحدد كيفية السير وأسلوب الخطو والمسافة بين الخطوة والفكرة، يحدد الطريق، عرضها،أوزان السائرين،قاماتهم، العدد المسموح، وما شاء من مطبات وحواجز ونقاط تفتيش.

يتقلص السؤال اليوم إلى محاولة استكناه ما يريده الحاكم من عزمه المضي وحده نحو الانتخابات، بينما السؤال الأهم الواجب طرحه: ماذا يريد الشعب اليمني إذ يرى إرادته معرضة للسطو على نحو غير مسبوق؟

في هذا الجدل المحتدم، تغيب إرادة المواطن اليمني لصالح ممثل الأمس واليوم والطامح للاستئثار بحق تمثيله والتمثيل به وعليه في ما هو آت من مهزلة الانتخابات.

الانتخابات ليست تصويتاً، ليست المشاركة في الاقتراع، إنها عملية لا تنتهي عند الصندوق ولا تتوقف على محصلة الفرز.


الديمقراطية الشكلية ليست إلا عملية احتواء ماكرة وقاتلة، للعمل السياسي والحزبي
الانتخابات آلية تضع المشاركة الواسعة موضع التنفيذ،منظومة قوانين وتقاليد،تجسد الاختلاف إرادة عامة تجد فيها كل المكونات مصالحها المشتركة على نحو يراعي التعدد ويوفر أجواء عادلة لممارسة حق الاختلاف.


لم نصل بعد مستوى الحديث عن المشاركة السياسية، ناهيك عن فعل المشاركة.

الدخول في الانتخابات تحت آباط الحاكم، ليست إلا مشاركة في الإجهاز على آخر أنفاس الحياة السياسية.

هذا القطع من قبل المشترك،نتاج مسار من المراجعات والوقفات، حاصل عراك شديد مع حزب الحاكم في سبيل إرساء أسس ديمقراطية وراسخة وتشيد دعائم قانونية حامية،وتوسيع دائرة الخيار كسراً للتمثيل المتعسف من قبل السلطة للدولة والشعب،كسرأ لهذا الاختزال المقيت للإرادة الوطنية من قبل حزب الأغلبية، هذا التمثيل الذي أصبح أشبه بحق مطلق تزيد من تأكيده التجارب الانتخابية مضمونة

الأغلبية.

تدرك أحزاب المشترك أنها بلغت مرحلة صعبة في نضالها من أجل الديمقراطية كافية لاتخاذ أصعب القرارات.

أمر قاس أن ترى المعارضة نفسها بعد دورات انتخابية متعاقبة تراوح في ذات المكان هي والتجربة والجماهير.

مازالت ديمقراطيتنا سجينة الهموم الإجرائية، لم تحرز التقدم المطلوب على الصعيد الفني وهو ما يعني عدم إحراز ما يرضي على صعيد الممارسة في الفضاء السياسي العام.

الذهاب إلى الانتخابات القادمة لن يحدث فرقاً على الإطلاق في حياة اليمني عموما مادامت تحت الوصاية المؤتمرية.

التصويت لا يرتب حضوراً داخل السلطة و رغم أهمية مشاركات أحزاب المعارضة في إنضاج هذا المسار لم يكن الحضور في حقيقته سوى شكل من الاستبعاد المقنع والتهميش الجميل.

ماذا يعني أن تنتخب معارضاً لا يمثل نفسه ولا يمثلك على نحو فعلي؟ ماذا يعني أن تظل في البرلمان مجرد صوت يصرخ في مواجهة آلة فساد جهنمية عمياء؟

ماذا يعني أن تضمن مقعداً في البرلمان وأنت تجلس فاغراً فاك على مقعد في الجحيم..؟

ما لم تكن المشاركة تمثيلاً في الدولة، تمثيلاً تتحقق معه مواطنتك،وترتفع فيه قدرتك على ممارسة حقوقك وحريتك ما لم تكن المشاركة حضوراً داخل النظام،ينعكس سلطة على الصعيد الخاص والعام،ينعكس مصالح ملموسة، فأنت إذن: خارج المعادلة، خارج فعل التغيير، أنت إذن: مستبعد، مقصي،غريب، يقل إحساسك بالمواطنة،يتراجع شعورك بالانتماء لوطن لا تراه، ولا تجد نفسك فيه، تبدو الدولة كياناً متباعداً عنك، تلوح الحكومة ممثلة لمصالح طبقة الحكم في حين تبتعد عنك الحياة ويتوحش الوطن.


نحن معارضة مكانها الشارع والفضاءات المفتوحة،مكانها بين الجماهير التي تبحث عن وطن يكفيها لا عن مقاعد قليلة في برلمان كسيح


وبقدر شعورك بالاغتراب يتعاظم إحباطك ويأسك.

في بلادنا، تفصح التجربة عن انغلاق أفق التغيير ضمن هذه المعادلة الجائرة التي يقف فيها الحاكم وحزبه حكماً وخصماً ومقرراً ما يصلح وما يجوز.

في أي الديمقراطيات نحن؟ كيف يمكن تسمية ما يحدث في اليمن؟ منافسك هو من يقرر شروط المنافسة وإجراءاتها،هو من يدير الدفة، ويغرق السفينة.

ماالذي يخول حزب الحاكم هذا الحق؟ ماالذي يمنحه سلطة السيطرة على العملية الانتخابية ومجرياتها.وهو حزب سياسي في الأصل له ما لبقية الأحزاب والمكونات وعليه ما عليها،وكونه الحاكم الآن لا يمنحه حق تقرير ما سيكون غداً في مضمار التنافس.

العمل السياسي في اليمن أشبه بحرب عصابات، الفساد الحاكم يقوض الدولة ويضرب كل مقومات المجتمع المدني، وفي ظل بقاء سيطرة الحاكم على القرار ومركزية التحكم والإدارة يعمل على إبقاء الحراك الديمقراطي، في الظل، في الهامش البعيد،مفسحاً المجال لقوى مصالح ونفوذ يصنعها على حساب قوى التغيير وضدا عليها،انه الفساد يستقوي بمزيد من الفساد.

وهو ما يعني في المحصلة: تدعيم مملكة الفاسدين وتجار الجريمة.

فأي تحد تواجهه الديمقراطية في واد الخرائب هذا؟سقوط الدولة لا يعني سوى إسقاط كل خيارات البناء المتخلقة داخل البيئة المثقلة بالهدم والحطام والركام.

يعمل الحزب الحاكم بدأب على إفشال التجربة الديمقراطية في بلادنا ليثبت للداخل والخارج على نحو يبعث اليـأس أن اليمن بيئة عصية على التحول نحو الديمقراطية والتعدية، يزيد من تنمية كوابح النهوض، وعوائق التنمية بذات الجهد الذي يبذله لإنعاش التخلف وإبقاء البلد حاضنة استبداد وفساد،وهو توجه يناقض تماماً حركة الواقع الحي الموار. أثبت شعبنا اليمني خلال 18 سنة أنه أكثر انشداداً للعصر، وأكثر مواكبة للزمن.

تشهد التجربة الحزبية في اليمن مدى التطور الذي رافق العملية السياسية، ومدى النضوج الذي أبداه اليمني في تعامله مع الحياة الديمقراطية وما صاحبها من مبادئ وقيم وأفكار،يكفي فقط أن نعاود التأمل الحراك الكبير الذي واكب الانتخابات الرئاسية،سيما الالتفاف الشعبي حول مرشح اللقاء المشترك لرئاسة الجمهورية المهندس فيصل بن شملان، حيث كان الأمر حدثا فاصلاً بين زمنين، احتضنته الجماهير وقوى الشعب كلها بترحاب غامر بما في ذلك قبائل اليمن الشهيرة في عديد محافظات، وهو ما عكس أشواق التغيير المحتدمة في الضمير الجمعي العام لشعبنا على امتداد البلاد.

ليس هناك من يقف في وجه الديمقراطية سوى الحزب الحاكم، يشهد بذلك تاريخ التجربة مذ كانت حتى آخر حماقاته التي نتابعها بإشفاق اليوم.

لا تقوى الديمقراطية في ظل نظام حكم فاسد لا يسمح لها بالبيات كساكن إضافي مزعج ومقلق لطمأنينة سارقي السكينة والسكن والسكان.

الآن، نرفض الاستمرار خدماً في مطبخ الحاكم، كغاسلي صحون وماسحي قدور وأقذار.

لمَ يعط الفساد نفسه حق تسميتنا؟ ومراقبة أحجامنا ومقاساتنا، لمَ، يقرر الحاكم عن الوطن رغماً عنه وضداً لما يريد ويرغب.

آخر النكات السمجة: زعم المؤتمر الحرص على إجراء الانتخابات في موعدها المحدد.

هذا حرص نهابة رسميين ملتزمين جدا بالاستحقاقات الدستورية.

التشدد المؤتمري في الشكليات مدعاة للضحك، لا ورع مع الخيانة ولا أمانة مع الكذب وإجراء الانتخابات في موعدها لا ينقذها منكم ومن إجراءاتكم الباطلة يا سادة.

لدى المشترك أوراق مخبأة في أعطاف الأيام القادمة،أوراق لن تكون جالبة حظ للمؤتمر.

يعرف الحاكم أننا خارج المعادلة أصلاً، وأن لا توازن يحكم العملية السياسية في ظل قسمة الحمق الحاكمة هذه.

يعلم الحاكم أن المشترك قد خاض مع حزبه من الحوارات ما يكفي لإقناع جبل نقم وعيبان بالانتقال إلى قاع جهران.

خدمنا الديمقراطية بما يكفي على هذا المسار فلم نفض إلى قليل مما نريد، دعونا إذن نجرب طرقاً أخرى مُشْرَعة.دعونا نجرب الانتصار للمبادئ والقيم، ذرونا نختبر خيارات أخرى رافعة للديمقراطية بعيداً عن نوال الرئيس.

نحن معارضة مكانها الشارع والفضاءات المفتوحة،مكانها بين الجماهير التي تبحث عن وطن يكفيها لا عن مقاعد قليلة في برلمان كسيح.

لتكن معارضة كاملة.. دعوا حزب الرئيس يجرب قدرته على تحمل نزاهة أناس نافذي الصبر، جادين، صادقي الغضب، غير ملوثين ولا مستأنسين ولا شركاء إثم ضعافٍ يدفعون الكثير من أشواقهم العالية، ثمناً لمقاعد بائسة، وسط أغلبية جاثمة على صدر بلد يوشك أن ينفث غضبه المكبوت بركاناً لا يخمد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ياسر
نائب المدير العـــام
  نائب المدير العـــام
ابو ياسر


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 22622
الدولة : انتخابات ضد الديمقراطية Ymany10
  : انتخابات ضد الديمقراطية 70

انتخابات ضد الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتخابات ضد الديمقراطية   انتخابات ضد الديمقراطية I_icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2009 7:18 pm

دعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : انتخابات ضد الديمقراطية Ymany10
المزاج : انتخابات ضد الديمقراطية 510

انتخابات ضد الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتخابات ضد الديمقراطية   انتخابات ضد الديمقراطية I_icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2009 9:14 pm

تشرفنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتخابات ضد الديمقراطية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسيرة الديمقراطية في اليمن
» ما الذي يراد منا باسم " الديمقراطية والحرية " ؟!
» انتخابات مبكرة في اليمن
» انتخابات رئاسية أم استفتاء لإسقاط حق الجنوب !
» يمني يخسر في انتخابات النادي الاهلي المصري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات العامة ::  المنتدى العام :: المواضيع الساخنة-اخبار عاجلة-
انتقل الى: