منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 في الانتماء للوطن

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
المزاج : في الانتماء للوطن  510

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 16, 2010 9:13 am

في الانتماء للوطن
الأحد 24 يناير-كانون الثاني 2010 القراءات: 67
حمير منصور علايه


شدّ انتباهي ذلك الشاب الذي أجاب عن سؤالٍ وُجّه إليه، عن الرابط الذي يربط الشباب في اليمن، في برنامج حواري تبثه إحدى الفضائيات العربية، فقال: "للأسف الشديد الرابط القبلي" وجميل حين استبق إجابته بعبارة للأسف الشديد..
تساءلت هل هذه حقيقة؟ قلت في نفسي: ربما؛ إذ الحقائق مرّة مرارة هذه الإجابة التي يؤكّدها واقع اليمن اليوم، والتي تأتي من وسط شريحة مهمة في الوطن هي شريحة الشباب، لتكشف عن هوّة عميقةٍ بينهم وبين وطنهم، وفراغ كبير في انتمائهم إليه، وولائهم له، استغله أولئك الذين جبلت أنفسهم على حب الخيانة والشرّ والغدر، والتربص بالوطن، فملأوه بأفكارهم السوداء، وما أبقوا على بقيّة من دين أو حياةٍ من ضمير، وأصبح الشباب بيئة ً خصبةً لغرس بذور الفتنة والعداء، ونشر ثقافة الكراهية والعنف، والتردّي بهم نحو الانحراف العقدي والأخلاقي، وباتوا ضحيّة أفكار هدّامةٍ، ودعاوى مشبوهةٍ، ومؤامرات خارجيّة، ليس أدلّ عليها من حربٍ في الشمال هم وقودها، وعمليّات قتلٍ وسلبٍ ونهبٍ وتقطّعٍ في الجنوب هم الأيادي التي تنفذها.
وشدّ انتباهي كذلك ما أجابت به فتاةٌ يمنيةٌ في البرنامج نفسه، لا تزال تدرس في إحدى الجامعات، عن سؤالٍ وجّه إليها عن أيّ مجتمعٍ من المجتمعات تريد العمل والعيش فيه، فقالت: " أمريكا"، معللةً رغبتها تلك بوجود حربٍ في اليمن، لتكشف الستار أكثر عن مدى ذلك الفراغ في الانتماء للوطن، والذي بلغ درجةً مخيفةً، معها يتولّد شكٌّ في أنّ جيلاً بأكمله بلغ حدّ اليفاعة والشباب، قد وجد فجأةً هكذا، فلم يخلق على أرض الوطن، ولم يأكل يوماً ما من خيراته، أو يستظلّ لحظةً تحت سمائه.
ولقد عادت بي الذاكرة إلى الوراء، حين أظهرت وسائل الإعلام امرأةً شابّةً فلسطينية، تحمل أصغر طفليها في حضنها، والآخر تمسكه بيدها، على أرض رفح، تريد العودة إلى وطنها فلسطين، لحظة كانت غزّة تحترق بنيران الحرب الإسرائيلية، ويحترق كل ّ ما على الأرض، وبينما كانت نيران الصواريخ والقنابل تُرى رأي العين بالقرب من المكان، كانت هي تتجه نحو حافلةٍ تقلّ مواداً غذائيةً إلى غزّة، وهي تقول: "ما راح نترك وطنّا" ثمّ مضت واستقلّت الحافلة، عائدةً إلى وطنها وسط الحرب، لتضرب مثالاً قوياً ورائعاً في حبّ الوطن، والرغبة في العيش بكرامةٍ تحت سمائه، أو الموت بعزّةٍ على ترابه الطاهر.
ولست هنا ذامّاً للقبيلة، أو ضدّها، لاسيّما في جانبها المحمود الكبير، لكن أن يكون الانتماء إليها أولويّاً وأساسيّاً، وبأولويته يصبح الانتماء للوطن ثانويّا، يمكن تلمّسه متى نشاء والتخلّي عنه متى نشاء، وادّعاءه حين يتطلّب الادّعاء، فالأمر يختلف. ولست كذلك ضدّ طموحات الشباب- وأنا واحدٌ منهم- ورغبتهم في السفر إلى الخارج، للدراسة أو حتّى للعمل، أو بقصد السياحة والتعرّف على ثقافات الأمم والشعوب الأخرى، بل يبدو ذلك مهمّاً ومطلوباً في أحايين كثيرةٍ، حيث تتلاقح الثقافات وتلتقي الأفكار، وتتفتّح عقولهم على مختلف العلوم والمعارف، ويكون اكتساب الخبرات في شتّى شؤون الحياة، ثمّ العودة إلى وطنهم، الذي ينتظرهم، للنهوض به علماً وعملاً وسموّاً ورقيّاً وتقدّماً، والمشاركة في بنائه إنساناً وأرضاً، فهم- أي الشباب- الركيزة الأساسية في عملية بنائه، وهم طاقاته الخلاّقة، وجذواته المتّقدة. لكن أن تتحول تلك الطموحات إلى رغبةٍ جامحةٍ في العيش والعمل في الخارج، وللوطن ربٌّ يحميه، ولربّما نفض البعض شعوره بالانتماء والجذور عند أول محطّةٍ يغادر منها أرض الوطن، وكره أن يسمع عن وطنه فضلاً عن أن يحنّ إليه، وتمنّى لو أن يقضي بقيّة عمره بعيداً عنه؛ فهو ما يستدعي الدهشة والعجب بحق، والوقوف الطويل، والتفكير الأطول، ويؤكّد بما لا يدع مجالاً للشك، أنّ خللاً ما قد ضرب أطنابه بين أوساط هذا الجيل.
تلك إذن هي الحقيقة المرّة التي جعلتنا نفيق على جيلٍ قادمٍ غير قادرٍ على تحمَل المسؤوليّة، جيل فاقدٍ للوعي بمقوّمات وجوده وأواصر ارتباطه بوطنه وأمته، مهزوزٍ في شخصيته وقيمه، مهزومٍ في ذاته ونفسه، يشعر بكثير من النقص والدونية والانهزامية، لا يحمل انتماءً لدينه ووطنه، ولا إيماناً بذاته وهويته.
والسؤال، ما الذي أتى على القيم السامية، والمبادئ المثلى؟ ما القوّة الخارقة التي استطاعت أن تنتزع من وجدان البعض من هذا الجيل حبّاً ليس في يديه حتّى ينتزع؟ ما الذي نخر في العقول، وهدّم الأفكار؟ ما الذي يحمل طالباً في مرحلة دراساته العليا أن يربط بقاءه في الوطن بمحاولته نشر ثقافته الطبقية السادّية، ودعواه الطائفية الضيقة؟ وآخر يتمنى لو أنه يحصل على فرصة عملٍ في الخارج فلا يعود أبدا؟
وإذا كان البعض يشير إلى العولمة وما صنعته بثوبها الجديد والفاتن في زعزعة قيم الولاء والانتماء للأوطان، فإن البعض يشير إلى وجود الخلل قبل ذلك في التربية، وفي مناهج التعليم، التي يفترض بها أن تقدِّم جرعات كافية لهذا الجيل من قيم الانتماء والولاء للوطن. إذ إنّ العولمة التي جاست خلال أوطان كثيرةٍ وعبثت بأخرى، لم تخلخل في قيم أبناء تلك الأوطان، أو تطمس هوية شعوبها. وليتنا نعلم أن تلك المجتمعات التي تصدّر إلينا العولمة هي أحرص ما تكون على تربية أبنائها أيما تربية على حب أوطانهم وانتمائهم إليها. فما من وطن إلا وأبناؤه يكنون له كامل الولاء، وصادق الانتماء، ويزدهون بحبّه حدّ الشغف بالبحث عن أصول نشأته وحضاراته، وقراءة تفاصيل تاريخه، وما شهد من أحداث ومنجزات هي محط فخرهم وإعجابهم، فما بال أبناء اليمن وهم الأنصع تاريخا، والأعمق جذوراً، والأصدق إيماناً، والأغزر حكمة، والأزهى حضارات، والأعلى رايات؟
وعظيمٌ ما يشير إليه أولئك المخلصون والعقلاء في بلادنا، وهم ينبّهون إلى خطر التجرّد عن الانتماء للوطن وتبعاته، من ضرورة إعادة النظر في عمل المؤسسات التعليمية والثقافية والإعلامية، والعمل بجدٍّ وتفانً وإخلاص، في مجالي التعليم والثقافة، إذ عن طريقهما يكون بناء الأجيال وتربيتها، وتثقيفها وتقويم اعوجاجها، وصناعة شخصيتها ورسم ملامح هويتها. وليس للإعلام إلا أن يكرس بوسائله المختلفة لتلك التوجهات.
وتجدر الإشارة هنا إلى قضية التربية الوطنية، ليس بوصفها مادّةً يجب أن تدرّس منذ الصفوف الأولى في المدرسة، من قبل ذوي الكفاءة والخبرة التربويّة والنفسيّة، فحسب، بل بوصفها زاداً قيمياً يجب أن يتزوّد به أبناؤنا منذ طفولتهم وحتى يفاعتهم وشبابهم واستقامة عودهم، فمرحلة الطفولة كما يجمع أهل الاختصاص هي الأخطر والأخصب والأهم في حياة الإنسان، فيها يتزوّد الطفل بقيم الصدق والحق والخير، وتغرس في نفسه مبادئ الولاء والانتماء للوطن، فينشأ رجلاً سويّا ومواطناً صالحاً، أو أن يهمل في تربيته وتعليمه، فلا يتزود بقيمة حسنة، ولا يغرس في نفسه مبدأ صدق، فينشأ رجلاً مهزوزاً في شخصيته، متقلبا في حياته، لا يحمل صدق انتماء ولا إيماناً بعهدٍ أو وفاء، لا تنطوي نفسه إلا على كثير من الشر وحبه للآخرين. وإلا كيف نفهم الفرق، وكم نقدّره، بين رجلين أحدهما يتجلّى حبّه لوطنه، وولاؤه له، في روحه ودمه اللذين وهبهما برضا نفس وراحة ضمير للدفاع عن وحدة وطنه، والآخر يعمل أستاذاً في إحدى الجامعات يخرج علينا ليقدح في الوحدة ويسيء إليها، دون رادع من ضمير، أو خجلٍ من تاريخ شعب؟ إنّ الأمر يعود إلى تلك المرحلة الخطيرة في حياة الإنسان، والتي تبنى فيها شخصية الإنسان أو تهدم، ويرافقه ما اكتسبه فيها طوال حياته.
إن المدرسة ليست وحدها المسؤولة عن تربية وتعليم أبنائنا، وإن كان دورها هو الأهم، بل المدرسة والبيت والمجتمع،هذه المكونات هي التي تكون - مجتمعةً- شخصية الفرد وتغرس في نفسه القيم والمثل منذ طفولته، وأطفال اليوم هم جيل الغد، وهم المستقبل المنشود، وحلم اليمن الموعود، والمسؤولية مسؤوليتنا جميعاً بلا استثناء، كلٌّ في مكانه، وعلى طريقته.
إن الوطنية ليست قيمةً قديمة أو مملولةً يمكن الاستغناء عنها أو تجاوزها، إنها جزء من ملامح تكوين الشخصيّة، بل إنها القيمة الحقيقية التي تشكّل الملامح الحقيقية لأي شعب من الشعوب. فمتى سنرتقي في أعيننا بوطننا الذي ليس لنا سواه، وهو وطن أبنائنا وأحفادنا من بعدنا؟ وعلامَ نساوم في حبّه وولائه ومصلحته العليا؟ بمطامع سياسية، ومكايدات حزبية، ومكاسب مالية أو وظيفية، ودعاوى قبلية أو طبقية أو طائفية؟ كلّ هذه ستذهب ولن تبقى، وأما الوطن فسيبقى. أما آن لنا أن ندرك؟ ولضمائرنا أن تصحو؟ ولإعلامنا أن يضطلع بدوره المهم في تكريس قيم الولاء والانتماء للوطن، ويعمل بمهنيّة صادقةٍ وحقيقيةٍ، وبآلياتٍ مدفوعةٍ بالحرص على الوطن ومصلحته العليا واحترام سيادته ورموزه ومنجزاته؟
إن واقعنا اليوم يفرض علينا أكثر من أي وقت مضى ان نفكر بعقلانية وبحس وطني صادق، بعيداً عن النزوات والمكايدات في سبيل الخروج مما يمر به اليمن من أزمات وتقلبات ليست بمنأى عن تلك التي تعصف بالمنطقة كلها، وأن نعي دوراً تاريخياً ووطنياً لابد ان تنهض به حكمة هذا الشعب التي عرفت عنه للحفاظ على مقومات وجوده، وعوامل نهضته، قبل أن تصيح بنا الأيام نهباً، فلا ينفعنا بعد ذلك شيء.
ü طالب دراسات عليا في جامعة
الملك سعود بالسعودية



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نشوان الكمالي
عضو ملكي
عضو ملكي
نشوان الكمالي


نجم المنتدى 2010 : في الانتماء للوطن  331335672111597493
الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 45
عدد المشاركـات : 6496
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
المزاج : في الانتماء للوطن  410
  : في الانتماء للوطن  1%2815%29

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 16, 2010 11:36 am

تحمل أصغر طفليها في حضنها، والآخر تمسكه بيدها، على أرض رفح، تريد العودة إلى وطنها فلسطين، لحظة كانت غزّة تحترق بنيران الحرب الإسرائيلية، ويحترق كل ّ ما على الأرض، وبينما كانت نيران الصواريخ والقنابل تُرى رأي العين بالقرب من المكان، كانت هي تتجه نحو حافلةٍ تقلّ مواداً غذائيةً إلى غزّة، وهي تقول: "ما راح نترك وطنّا" ثمّ مضت واستقلّت الحافلة، عائدةً إلى وطنها وسط الحرب، لتضرب مثالاً قوياً ورائعاً في حبّ الوطن، والرغبة في العيش بكرامةٍ تحت سمائه، أو الموت بعزّةٍ على ترابه الطاهر.

وشدّ انتباهي كذلك ما أجابت به فتاةٌ يمنيةٌ في البرنامج نفسه، لا تزال تدرس في إحدى الجامعات، عن سؤالٍ وجّه إليها عن أيّ مجتمعٍ من المجتمعات تريد العمل والعيش فيه، فقالت: " أمريكا"، معللةً رغبتها تلك بوجود حربٍ في اليمن،
شتان مابين الاجابتين
ولا اظن ان راي الاخت اللي ذكرو انها يمنيه تعبر عن 30 مليون يمني

والله ماغبر تبي تشوف الاخضر ابو شيبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
المزاج : في الانتماء للوطن  510

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 16, 2010 10:21 pm

الف شكر يا اخ نشوان

تشرفت بردك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كبرياء رجل
عضو مميز
عضو مميز
كبرياء رجل


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 219
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
المزاج : في الانتماء للوطن  16210

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 16, 2010 11:02 pm

هذو ناس مرضا نفسين وينصح ان يذهب اقرب مستشفي للعلاج
سلمت اناملك علي الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
المزاج : في الانتماء للوطن  510

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 16, 2010 11:17 pm

الف شكر لك

تشرفت بردك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رضوان
ادارة المنتدى
   ادارة  المنتدى
رضوان


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 44
عدد المشاركـات : 9253
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
  : في الانتماء للوطن  2_s1p

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 17, 2010 12:43 am

لا حول ولا قوة إلا بالله

الله يصلح الحال.. والتضخيم زاد عن حده

المثل عندنا يقول: إذا طاح الجمل كثرت سكاكينه

يعني كل واحد يريد يذبحه حتى لا يموت بدون نحر أو ذبح

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : في الانتماء للوطن  Ymany10
المزاج : في الانتماء للوطن  510

في الانتماء للوطن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الانتماء للوطن    في الانتماء للوطن  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 17, 2010 12:45 am

اهلا برضوان شرفت ونورت


تحيتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الانتماء للوطن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات العامة ::  المنتدى العام-
انتقل الى: