منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Ymany10
المزاج : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة 510

كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Empty
مُساهمةموضوع: كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة   كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 7:07 am

الوحدة هدف وغاية في وقت واحد هدف مباشر لتحقيق أهداف غائية ترتبط بتحقيق مصالح المتوحدين دون بغي أو استئثار بالمصالح استقواء بالتغلب العسكري فتحقيق المصالح وفق توزيع عادل من العوامل الأكيدة المشجعة على المضي قدماً في ترسيخ بناء أي وحدة والاستمساك بعروتها، والتسلط الفردي والظلم السياسي والاجتماعي والاقتصادي ، وغياب الشورى، عوامل مساعدة وأساسية في تنفير الأمة عن القبول بالوحدة بعيداً عن أسباب النجاح الموضوعية وتحقيق المصالح المعتبرة شرعاً وعرفاً وقانوناً. ويؤكد علماء النفس والاجتماع أن من العوامل الأساسية لنشوء حالات الانغلاق والتطرف في المجتمعات والأمم، هو وضعية الآخر في البنية الثقافية والسياسية السائدة، فكيف ننظر إلى المختلف عنا في مجتمعاتنا؟ وكيف ننظم علاقتنا بمن نتوحد معه. وفي عالم السياسية ترتبط الوحدة عادة بالتعددية السياسية واللامركزية الإدارية والحكم المحلي الحقيقي الواسع الصلاحيات. وعلى ضوء ذلك يمكننا أن نفهم هذه المفارقة بين الوحدة والاعتصام وبين حق الاختلاف واحترام حقوق الأطراف المختلفة ونستطيع الإجابة على السؤال : ما مسؤولية الظلم وطغيان الاستئثار بالسلطة عن تمزيق وحدة المسلمين؟ وما الأولوية الشرعية لإصلاح سياسي يحيل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة؟..


الشيخ صالح سالم بن حليس يؤكد أن الظلم ظلمات ، وأن الطغيان والاستبداد والاستئثار بالسلطة المطلقة ومن خلال تجارب الشعوب والأمم عبر العصور أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنها عوامل من عوامل تمزق الأمم وإلا لما دعا الإسلام إلى الوحدة والتوحد وحذر من التنازع والفرقة والاختلاف ..

ويشير حليس إلى ما يزخر به الواقع الإسلامي المعاصر من شواهد على ذلك ، مؤكداً أن الحال التي تعيشها الأمة الإسلامية دليل على أن الظلم وطغيان الاستئثار بالسلطة المطلقة سبب رئيس لتمزق وحدة المسلمين ..

والخلاف والفُرقة شرٌّ وبلاءٌ وضعفٌ وشتات، والاجتماعُ والائتلاف رحمةٌ وقوة وحفظ للطاقات، ويقول حليس :إذا اجتمعت الأممُ والشعوبُ الكافرة على مصالح اقتصادية أو لأهداف سياسية، كان اجتماعُ الأمة المسلمة على أهداف سامية وعلى ميثاق الكتاب والسنة: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ}.


وحول الأولوية الشرعية لإصلاح سياسي يحول مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة : يؤكد حليس أهمية ارتكاز هذا الإصلاح على عدد الأسس منها : رفع المظالم عن الناس جميعا ، وخاصة في الجنوب و محاربة الفساد وتقديم الفاسدين إلى القضاء وإصلاح سياسي مبني على التعددية المنصوص عليها في الدستور. وتحقيق الحرية الفكرية والمساواة السياسية. وإشراك اكبر عدد ممكن من أبناء الشعب في إدارة الحكم لمؤسسات الدولة وتفكيك الاستحواذ العائلي على السلطة وممارسة الشعب لحقوقه السياسية الكاملة في التعبير والتصويت والترشيح.

ويرى الشيخ حليس أن أهم مظاهر الديمقراطية في العمل السياسي تتمثل بوجود أحزاب تعددية تؤمن بالديمقراطية شكلاً ومضموناً وبالعمل السياسي الهادف. والإيمان المطلق بتداول السلطة سلمياً. وفصل السلطات الثلاثة التشريعية والقضائية والتنفيذية. وتعديل قانون الانتخابات الذي يعتبر بوابة العمل الديمقراطي السياسي.

ويؤكد حليس أن الديمقراطية هي ليست عبارات تكتب في نصوص الدستور أو في متون الأنظمة الداخلية للأحزاب السياسية ، وهي ليست شعارات يرددها الحكام وزعماء الأحزاب السياسية، وإنما هي مفاهيم فكرية ثقافية تؤسس إلى بناء مجتمع قانوني مؤسساتي منتظم. تسود فيه الممارسات والسلوكيات الديمقراطية السليمة والصحيحة الناضجة التي تحترم كل التوجهات الفكرية دون تمييز. ويرى حليس أن أهم الأسباب التي تؤدي إلى أن تكون ضمانات للوحدة :هي الرغبة في القضاء علي الامتيازات المالية والمعنوية التي تمنح للأفراد والطبقات الحاكمة بغير حساب. وكذلك الرغبة في تحرير رقاب الطبقات المحرومة والمظلومة من السطو والتسلط السياسي. و الحد من ظاهرة الاستئثار بالسلطة المطلقة. الأستاذ محمد سيف عبدالله يرى أن طغيان السلطة المطلقة بالاستئثار يمثل السبب الرئيس في تدمير البلاد، ويشير إلى أن تدبر آيات القرآن الكريم الواردة في أسباب هلاك الأمم والقرى يثبت مسؤولية طغيان الاستئثار السياسي والاجتماعي وما يتولد منهما من فساد في تمزيق الأمة ، وعلى رأس هذا الفساد عسكرة مؤسسات الدولة باسم الحزب الحاكم ,وعسكرة الحياة الاقتصادية والأمنية لصالح تفرد فئة على حساب الشعب.

ويؤكد محمد سيف أن هلاك المجتمع مثل الصومال وأمثالها بسبب سير حكامه بدون الانضباط بالدستور والقانون، وبدون مؤسسات الدولة، وبدلا عن العمل المؤسسي حلت القوة والسيطرة والثقة والأسرية، وهذا ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم حين سُئل متى الساعة؟ قال: إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة" أي انتظر الفوضى وانفراط عقد الدولة، وربنا سبحانه وتعالى قد حدد علة هلاك المدن بقوله في الآية 13من سورة يونس (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِن قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُواْ) وفي سورة الكهف (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا) ويشير سيف إلى أن الذي يمزق الوحدة الوطنية ويفتح الباب للدعوات الانفصالية هو طغيان الاستئثار بالسلطة وفسادها المشرعن ويؤكد ان على أبناء الشعب عموما والنخب السياسية خصوصا أن يدركوا بأن الأحداث المتسارعه في صعدة والمحافظات الجنوبية تقول بأننا مخيرون بين بقاء النظام بما هو عليه من أساليب وعادات أو بقاء الوطن موحداً، هل نختار الوطن موحداً أم نختار النظام مع الوطن ممزقاً؟

ويوجه محمد سيف سؤاله للمشايخ والعلماء والمثقفين عن الأولويات الشرعية والعقلية والوطنية هل هي للإصلاح السياسي الشامل الذي سيحمي الوطن وسيمنع الفتنة وسيقطع الطريق على دعاة الانفصال ومن وراءهم ؟أم أننا نجعل الأولوية السير في منهجية النظام والحديث خارج الأسباب

ويتفق الدكتور عبد الرحمن الخميسي مع حليس ومحمد سيف على أن الظلم والاستئثار بالسلطة استئثاراً مطلقاً هو السبب الأكبر في تعجيل زوال الظالم أولاً وزال الوحدة ثانياً ويشير الخميسي إلى أن من سنن الله في الكون أن الظلم يقوض الدول ويبيد الحكام الظلمة ولو كانوا مسلمين وأن العدل أساس بقاء الدول والحكام ولو كانوا غير مسلمين وشواهد ذلك كثيرة في العراق والصومال وغيرهما ويعدد الخميسي صور الظلم ومنها غياب الشورى الحقيقية في الحكم والمجالس المنتخبة وفي الانتخابات حيث يغيب الأخر ويهمش وتزور إرادته وكأنه لا حق له في هذا الوطن بل ليس له حق حتى في رئاسة قسم في إدارة أو كلية ما وقد رأينا في الجامعات من يعين ريئساً لجامعة أو عميداً لكلية أو رئيساً لقسم وهو متخرج جديد مع وجود الأكبر منه في الدرجة العلمية وقد يكون تلميذ سابق لمن يرأسهم . ومن صور الظلم التي يشير إليها الخميسي الاستيلاء على الدولة والممتلكات العامة وممتلكات الناس من عقارات وغيرها ونهب حقوقهم المادية والمعنوية ويذكرنا الخميسي بإشارة النبي عليه الصلاة والسلام إلى خطورة هذا الظلم في قوله: {من ظلم قيد شبر من الأرض طوقه الله من سبع أرضين وأوجب الله له النار وحرم عليه الجنة} ومن صور الظلم غلاء الأسعار وتدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين والبطالة ويشير الخميسي إلى ما تسببه هذه المظالم من تفاقم للمشكلات وزيادة الاضطرابات التي تؤدي إلى سقوط الحاكم وتفكك الدولة ويرى الخميسي أن من أكبر الظلم تغييب الشريعة وتسهيل الحرام وحمايته .

ويؤكد على أهمية التصالح مع الله وحماية الدين ومحاربة الرذيلة وإزالة الفساد والمفسدين وتقديمهم إلى العدالة أو عزلهم على أقل تقدير وإراحة الناس من ظلمهم وتسلطهم وإعادة الحقوق إلى أصحابها والنظر في مطالب المعارضة المشروعة والبدء في تنفيذها وتخفيض أسعار السلع الأساسية


مجيب الحميدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رضوان
ادارة المنتدى
   ادارة  المنتدى
رضوان


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 45
عدد المشاركـات : 9253
الدولة : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Ymany10
  : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة 2_s1p

كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة   كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 2:20 pm

شكرا على هذه التغطية الرائعة

وفقك الله أخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ياسر
نائب المدير العـــام
  نائب المدير العـــام
ابو ياسر


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 22622
الدولة : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Ymany10
  : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة 70

كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة   كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 5:02 pm

شكر

كل الحب لكم مني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاذ الجلال
كبار الشخصيات
avatar


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 39
عدد المشاركـات : 3263
الدولة : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Ymany10
نجم المنتدى 2009 : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة 331335672111597493
  : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة %2825%29

كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة   كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 5:54 pm

شكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Ymany10
المزاج : كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة 510

كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة   كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 7:14 pm

شكرا لكم جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيفية تحويل مخاوف الأزمة إلى ضمانات للوحدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تصاعد الأزمة يشيع مخاوف انهيار اتفاق التسوية في اليمن
» ان للوحدة اعداء في السلطة اكثر ممن يجاهورن بذلك اليوم!!
» الأزمة اليمنية من منظور ثقافي
» تفاقم البطالة بالعالم أولى نتائج الأزمة المالية
» الأزمة الاقتصادية في اليمن تمنح زخماً للنزعة الانفصالية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات العامة ::  المنتدى العام :: المواضيع الساخنة-اخبار عاجلة-
انتقل الى: