منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Ymany10
المزاج : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين 510

دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين   دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين I_icon_minitimeالأربعاء مايو 13, 2009 4:29 am

يشير العلامة طه جابر العلواني في تقديمه لكتاب (دور حرية الرأي في الوحدة الفكرية بين المسلمين) للدكتور عبد المجيد النجار إلى أن محاولة إعادة البناء والإقلاع الحضاري تستلزم بدايةً البحث عن أخطر العلل أو العوامل المضادة للفعل الحضاري ومعالجتها وأكد أن حرية الرأي تعد شرطاً موضوعياً ضرورياً لمعالجة جميع القضايا الأخرى فلا يكون هناك أثر وفعالية لأي شئ دون حرية التعبير والنظر والتفكير والتداول حول كل قضية وجزئية. و بدون إزالة أي حجب عن عقل الإنسان المسلم ورفع قيود النظام السياسي والحزبي والزعيم والمفتي والمثقف...، وفتح الأفاق الفكرية وسعة رحبة أمامه دون قيود.

وفي هذا السياق يرى العلواني أن نشوء المذاهب في داخل الأمَّة الواحدة أو الكيان الاجتماعيّ الموحد ، أمر فطريٌّ وطبيعيٌّ ينسجم تماماً وسنّة اللّه تبارك وتعالى في الخلق الذي خلق كل شيء وفقاً لنظام زوجي لينفرد وحده تبارك وتعالى «بالوحدانيّة».

ويؤكد العلواني أن المجال الفكري والفقه منه - وكذلك مجالات المعرفة أكثر التصاقاً بهذه السنّة الإلهيّة من المجال الطبيعي.

ويشير إلى ما عرفناه في تراثنا الأصوليّ من جدل حول «الخطأ والصواب» عند تعدّد اجتهادات المجتهدين وتوزع علماء الأمة في هذا الجدل على فريقين: «فريق المخطئة» وهم الذين ذهبوا الى أن المصيب من المجتهدين واحد فقط، وهو غير متعيِّن والآخرون مخطئون ولذلك للمصيب أجران وللمجتهدين المخطئين أجر واحد. وهذا المذهب قام على القول بوحدة الحقيقة وبوحدة الصواب (فماذا بعد الحق إلاّ الضلال). و«الفريق الثاني» فريق المصوّبة، وهم الذين قرّروا أن كل مجتهد مصيب مادام قد مارس اجتهاداً معتبراً بشروطه وبأدواته وكان أهلاً له، وبما أن الحقيقة أمر مطلق فإنّه لا المجتهد نفسه، ولا مجتهد آخر يستطيع أن يحكم بأنه قد أصاب الحقيقة المطلقة أو أحاط بها او امتلكها، ولكن حسبه أن يكون قد اجتهد، ولذلك كان المدار على «غلبة الظن» وشاع بين الفقهاء القول المشهور: «مذهبى صواب يحتمل الخطأ، ومذهب غيري خطأ يحتمل الصواب». كما ذاع فيهم ذلك الأدب العالي حيث يختمون كل مايقولونه بالعبارة الذهبية ذات القيمة المعرفية العليا: «واللّه أعلم» وعلى هذا يمكن أن يقبل كل مجتهد ومن يتبنّون اجتهاده سائر الآخرين ويحترم كل منهم الآخر. بل إنّ هذا الموقف كثيراً مايوجد تطلعات معرفية للحوار بين المدارس المختلفة لمعرفة المدارك المختلفة ومسالك النظر والمناهج.

ويؤكد علماء النفس والإجماع أن من العوامل الأساسية لنشوء حالات الانغلاق والتطرف في المجتمعات والأمم، هو وضعية الرأي الآخر في البنية الثقافية السائدة، كيف ننظر إلى المختلف عنا في مجتمعاتنا؟ كيف ننظم علاقتنا بالمغاير لنا في سلوكه ورؤيته للحياة والوجود.

ذلك أن الثقافة، التي تمهد إلى أصناف التطرف والعنف، هي ثقافة تنمي التصور الآحادي وتبالغ في تركيزه، إلى درجة الهوس، وتضيق بالاختلاف والتنوع، فتمضي في توليد النعوت والأوصاف التحقيرية لكل نزعة إختلافية، تؤدي إلى تعطيل كل مراجعة أو تقويم أو ابتكار.

من هنا تنبع ضرورة وأهمية تأصيل مشروعية الرأي الآخر في الدائرة الفكرية والثقافية.

وفي هذا الإطار تأتي أهمية كتاب الدكتور عبد المجيد النجار (دور حرية الرأي في الوحدة الفكرية بين المسلمين).

إذ أن حرية الرأي والتعبير عنه كما يرى النجار، ليس قيمة منفصلة عن النظام العقدي الإسلامي، بل هي جزء من ذلك النظام. وهي ليست حقا بإمكان الإنسان، أن يتخلى عنها، بل هي واجب عليه وفريضة وأمانة.

ويعيد النجار حالة التراجع والخلل التي أصابت الأمة الإسلامية، “لافتقاد الرأي الناضج السليم والحيلولة دون انتشاره بكل الوسائل حين يوجد” و يقرر الدكتور النجار أن المسلم مسؤول مسؤولية عينية عن مصلحة المسلمين في دوائر قد تتسع وقد تضيق بحسب الموقع الذي يكون فيه. وتقتضي مسؤولية الرعاية هذه أن يتصرف المسلم بمبادرات في الرأي يصوغ بها صياغة عملية تتحقق مصالح الرعاية في الواقع بحسب ما تقتضيه الظروف المنقلبة للزمان والمكان، كما يصبح امتلاك الأسباب الممكنة من إبداء الرأي السديد أمراً واجبا أيضا بقاعدة أن مالا يتم الواجب إلا به فهو واجب.

ومن البداهة القول أن ضمان حرية الرأي، وضرورة التعبير عنه، لا يعني مشروعية الفوضى والتشتت، أو اعتباره عاملا من عوامل الفرقة والاختلاف.. بل هو وسيلة من وسائل الوحدة الفكرية بين أبناء المجتمع الواحد.

“والوحدة الفكرية للمسلمين، تعني اشتراكهم في الأسس المنهجية الكبرى للنظر العقلي في شؤون الكون والحياة للوصول إلى الحقيقة التي يبنون عليها علاقتهم بالكون، وينظمون بها شؤون الحياة، وكل ذلك في إطار من تعاليم الدين الذي جمعهم في أمة واحدة”.

حق الاختلاف وواجب الوحدة

“ولكن إذا كان الاختلاف حقا ثابتا فوحدة الصف واجب بأمر مباشر من الله سبحانه “ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون” فالنجاح في مواجهة التحديات لا يتحقق إلا بصف موحد وإن اختلفت اجتهاداتهم في فروع الدين وأساليب التطبيق، فهم ملتقون على أصول الدين مما هو صريح الكتاب “إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء” والاختلاف إذا تحقق الالتزام بما هو صريح واضح في الدين لا يشكل أبدا عقبة في طريق وحدة الصف الإسلامي بل هو ثراء له”.

ويصف المفكر التونسي راشد النوشي هذه العلاقة بين حق الإختلاف ووجوب الوحدة بأنها “وحدة في تنوع وتنوع في وحدة مما يجعل مثل هذا الاختلاف رحمة إذ تجتمع ـ بقبوله ـ شتى الطاقات وتساهم كلها بإتلاف مواهبها في إثراء الحياة وتقدمها، فيغدو المختلفون وكأنهم يتنافسون في لعبة متفقين على قواعدها بعيدا عن كل تمذهب صلب وتعصب أعمى وفرض ألوهية مذهبية أو حزبية أو قومية.

ويستعرض الغنوشي- في دراسة نشرها موقع النهضة نت- الصورة التاريخية لإختلاف المسلمين وكيف كان في خلافهم من جهة ثراء كبير لحضارتهم، ولكن من جهة أخرى ولأسباب كثيرة منها ـ سرعة إجهاض تجربة الحكم الشوري وقيام الملك العضوض، وتكون الثقافة الإسلامية في ظل الحكم الاستبدادي ـ فشلوا إلى حد كبير في إدارة الحوار بينهم .. نجحوا في السقيفة في إدارة حوار رائد أرسي على أساسه نظام الخلافة الشوري، ولكن مبدأ الشورى لم يؤطر ولم يقنن فظل يمارس على نحو تغلب عليه العفوية ويعتمد إلى حد كبير على نوعية الحاكم لا على تنظيمات ومؤسسات ولذلك ما أن تغيرت نوعية الحاكم ـ على عهد سيدنا عثمان ـ بسبب ضعف الرجل وتعقد المشاكل خلال الفترة الثانية من حكمه حتى عجزت العفوية عن مواجهة الأمر وسهل في فترة لاحقة على المستبدين أن يفرغوا الشورى من محتوياتها ويبعدوا الجماهير عن الحكم. ومنذ عهد مبكر استبدلت الشورى، أي حكم الشعب كأساس، بالقوة كأساس للحكم، وغدا السيف هو أسلوب الحوار واضطرت المعارضات إلى أسلوب السرية والعنف، وقامت المذاهب الكلامية تبرر في كثير من الأحيان نمط الحكم القائم وتكفر معارضيه، وتفعل المعارضة نفس الفعل. وكان لمواريث القبائل من عصبية وعنف كما للمواريث الإمبراطورية السائدة في العالم أثر بالغ في إجهاض النموذج النبوي الراشد للحكم الشوري.

ويرى العنوشي أن من أسباب فشل الحوار عدم تفريق المتحاورين في كثير من الأحيان بين الحق الواحد المتمثل في الإسلام وبين الفكر الإسلامي وهو مجموعة الفهوم التي يستنبطها البشر من خلال الدولة يعتبر دولته تجسيدا للحق فمعارضوها مارقون كفرة، وصاحب المذهب الكلامي يعتبر مذهبه هو الحق فيميل إلى تفسيق أو تكفير الآخرين. ولقد أورثت تلك الصراعات بين الدول والمذاهب وتنافيها المتبادل صراعات مختلفة داخل المجتمع الإسلامي بين القبائل والطرقيات، صراعا هو باستمرار تناف مشترك تمارس فيه كل الأساليب اللاأخلاقية والعدوانية وكل ضروب الدهاء والتآمر والعنف، واستقرت في ظل مجتمع الاستبداد ثقافة للاستبداد خلاصتها: أنت نسخة مني أو طوع أمري وإلا فأنت عدوي، ولا وسط بين قرني التنافي .. فلا عجب وقد نجحت الحركة الإسلامية المعاصرة في استقطاب جماهير غفيرة وأن تغدو أملها في العزة والحرية، أن تفشل في إجراء الحوار داخلها لأنها إلى حد كبير استمرار لمجتمع الاستبداد حيث غدا الحوار شحنات انفعالية تتهيأ لتصفية بعضها على الجبهة وأن يأخذ مسار تطورها اتجاها واحدا من الوحدة إلى التشتت ـ خلافا لمسار التطور الغربي من التشتت إلى مزيد من التوحد ـ فالقبائل في أوروبا تطورت نحو الوجود القومي وتطورت هذه نحو الوحدة الأوروبية ووجدت المجتمعات الليبرالية ووحدة الغرب قاطبة بالمعنى الحضاري ضد الشعوب الأخرى... وذلك هو مسار العقل وأسلوب عمله: سير متواصل من الكثرة إلى الوحدة، إلى وحدات أرقى “قانون نيوتن في الميكانيك الحرارية ـ نسبية انشتاين كقانون القوانين”. ذلك هو شأن التطور عندما يحكمه العقل حول مضامين فكرية، أما عندما يحل الانفعال محل العقل بسبب غياب الفكر والاكتفاء بترديد الماضي أو رفع شعارات، فإن الانفعال هو أسلوب الحوار، والسباب والشتائم والتراشق بالشعارات والانتصار للزعيم الفلاني أو الفلاني أو لحزب أو ثورة ضد حزب أو ثورة أخرى هو مضمون الحوار، عندئذ كيف يمكن للحوار أن يثمر غير مضمون الحوار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوريث
عضو ملكي
عضو ملكي
الوريث


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 2485
الدولة : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Ymany10

دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين   دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين I_icon_minitimeالخميس مايو 14, 2009 3:18 am

مشكور

اخي عبدالعليم

بارك الله فيك



دعاء
س>لمت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Ymany10
المزاج : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين 510

دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين   دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين I_icon_minitimeالخميس مايو 14, 2009 9:39 am

شكرا لك اخي
تشرفت بمرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوريث
عضو ملكي
عضو ملكي
الوريث


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 2485
الدولة : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Ymany10

دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين   دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين I_icon_minitimeالجمعة مايو 15, 2009 12:53 am

الشرف لنا بمعرفتك


بارك الله فيك


شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Ymany10
المزاج : دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين 510

دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين   دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين I_icon_minitimeالجمعة مايو 15, 2009 5:47 am

وانا اتشرفك كمان بمعرفتك
وان شاء الله نلتقي باليمن
شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور الحرية و التعددية في حماية وحدة المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وحدة الصف لا وحدة الرأي
» ساحة الحرية !
» الإعتداء على معتصمي ساحة الحرية
» الحرية شرط التقدم الحضاري والاجتماعي
» تضامن مع البرلمانيين اليمنيين على ظهر اسطول الحرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات العامة ::  المنتدى العام :: المواضيع الساخنة-اخبار عاجلة-
انتقل الى: