العراق 5 سنين احتلال ( كلام كثير )

العراق 5 سنين احتلال ( كلام كثير )

--------------------------------------------------------------------------------

حصاد دمار 5 سنوات حرب

--------------------------------------------------------------------------------

بمناسبة الذكرى الخامسة لبدء الحرب الآنجلو أمريكية على العراق والتي أطاحت بصدام حسين وأطلقت نيران التوتر الطائفي .. جاء فى تقرير للجنة الدولية للصليب الاحمر:
"بعد خمسة أعوام من اندلاع الحرب في العراق أصبح الوضع الانساني في معظم أنحاء البلاد من بين أكثر الأوضاع خطورة في العالم" واصفا نظام الرعاية الصحية في العراق بأنه "بات الآن في حال أسوأ من ذي قبل".
بعد خمسة أعوام من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على العراق لا يزال ملايين الأشخاص محرومين من المياه النظيفة ومن الرعاية الصحية.
صارت مستشفيات العراق تنقصها الأسرة والأدوية والأطقم الطبية ،حتى أنه في بعض مناطق البلاد التي يسكنها 27 مليون نسمة لا توجد شبكات للمياه والصرف الصحي، وأرغمت امدادات المياه العمومية الضعيفة بعض العائلات على انفاق ثلث دخلها الشهري الذي يقدر معدله بنحو 150 دولارا شهريا على شراء مياه الشرب النظيفة.
وقال التقرير ان عشرات الالاف من العراقيين اختفوا منذ بدء الحرب التى استندت على تقارير خاطئة للمخابرات الأميركية تشير الى ان صدام كان يخفي أسلحة الدمار الشامل ولم يتم العثور على شيء منها حتى الآن
واعتبر التقرير الدولي أن هناك تراجعا على كافة الأصعدة في العراق عما كان عليه الوضع قبل الغزو الأميركي
وقد صدر هذا التقرير اليوم فى الوقت الذى يزور فيه "ديك تشينى" العراق احتفالا بالعيد الخامس لاحتلالهم العراق واستيلائهم على بترول وأموال الشعب العراقى وتركهم جرحى وجوعى لايجدون قطرة الماء ، إذ صرح بكل صفاقة عقب لقائه المالكي "من المهم بشكل خاص ان اعود هذا الاسبوع الذي نحتفل به بالذكرى الخامسة لبدء الحملة التي حررت شعب العراق من طغيان صدام حسين ووضعته على الطريق التاريخى للديموقراطية".!!!!!!!!
كما أكد الإرهابى الأمريكى بأن الرئيس الاميركي جورج بوش "ارسله لشكر القادة العراقيين على جهودهم في توجيه البلاد نحو

رصد الكاتب البريطاني المعروف روبرت فيسك حصاد خمس سنوات من الغزو الأمريكي ـ البريطاني للعراق‏,‏ حيث أشار في مقال مطول نشرته صحيفة الإندبندنت البريطانية الخميس الماضى,‏ إلي أن الذي خلفه الرئيس الأمريكي جورج بوش للعراقيين ليس الحرية كما كان يردد قبل خمس سنوات‏,‏ وإنما ارتفاع غير مسبوق للعمليات الانتحارية لم تشهده منطقة الشرق الأوسط علي مدي تاريخها‏.‏
وأوضح فيسك في مقاله أن البيانات المتداولة تظهر أن
‏1121‏ شخصا نفذوا عمليات انتحارية بالعراق‏‏
نحو‏13‏ ألف رجل وامرأة وطفل لقوا حتفهم في هذه العمليات‏
أكثر من‏16‏ ألف شخص أصيبوا‏.‏
وأشار فيسك إلي أن هذه الأرقام تعتبر شديدة التحفظ‏,‏ لأنها منقولة في أكثرها عن مصادر حكومية لا ترغب في رسم صورة سيئة عن الوضع الأمني العراقي أيا كان‏.‏
وأضاف الكاتب البريطاني أن أرقام ضحايا التفجيرات الانتحارية قد تبدو غير ذات دلالة لو تمت مقارنتها بالتقديرات الإجمالية لعدد القتلي والمصابين من المدنيين العراقيين منذ بداية الغزو في‏2003‏ التي تقدر بنحو نصف مليون شخص‏‏ إلا أنها ستكون مؤشرا خطيرا لتدهور الوضع في المنطقة إذا ما وضع في الاعتبار أنها الأعلي في تاريخ الشرق الأوسط‏.‏
كما كشفت صحيفة بريطانية عن استطلاع أجري بين الجنود الأمريكيين أكد أن الجيش الأمريكي أُنهك بسبب حرب العراق لدرجة تعجزه عن شن أية حرب أخرى.
ونشرت صحيفة فاينانشال تايمز نتائج مسح تفيد بأن حرب العراق أنهكت الجيش الأمريكي لدرجة أن واشنطن باتت عاجزة عن شن حرب أخرى واسعة النطاق هذه الأيام.
وقال 9 من 10 ضباط في المسح الذي شارك فيه 3400 ضابط من المتقاعدين والحاليين: إن الحرب أرهقت بشكل خطير"، غير أن 56% خالفوا هذا الرأي.
هذه النتائج تشير حسب الصحيفة إلى مخاوف الضباط من العبء الذي ألقي على الجيش بسبب الحرب في العراق وأفغانستان، وقال 60% : إن الجيش بات أضعف مما كان عليه قبل 5 سنوات.
ويأتي هذا المسح في الوقت الذي تناقش فيه وزارة الدفاع الأمريكية مسألة خفض القوات في العراق أو المضي في تلك السياسة.
ووفقًا للمسح أيضًا قال 80% من المشاركين في الاستطلاع إنه من غير "المنطقي" أن يطلب من أمريكا شن حرب أخرى هذه الأيام، وأشار 37% إلى أن إيران حصلت على مكاسب إستراتيجية كبيرة من حرب العراق، مقارنة مع 19% اعتبروا أن أمريكا هي الرابح الأكبر
__________________

بمناسبة الذكري الخامسة للغزو الامريكي للعراق أعلن الارهابى الامريكي بوش أن زيادة القوات الأمريكية في العراق فتحت الباب أمام تحقيق نصر استراتيجي مؤكدا .. علي انه لا يشعر بأي ندم علي قراره بشن الحرب!!!!!!!!!!!
في الوقت الذى أعلن فيه البنتاغون أن الحرب كلفت الولايات المتحدة نحو ستمائة مليار دولار حتي اليوم وهو ما يعادل عشرة أضعاف المبلغ الذي توقعه البيت الابيض
..
بعد أشهر قليلة من غزو العراق سخر الارهابى الأمريكى بوش ومعاونيه من المحافظين الجدد -وفى مقدمتهم وزير دفاعه رامسفيلد ووزير خارجيته باول - من تحذيرات العديد من القادة العسكريين والسياسيين من أن المقاومة العراقية التى بدءت بعد "سقوط بغداد" لن تتوقف مهما كانت المخططات والمناورات الأمريكية المستهدفة داخل العراق أو خارجه
وخلال السنوات الخمس الماضية جربت واشنطن وحلفائها كل الأساليب لوقف المقاومة وتشويه صورتها بعد إنكار حكام البيت الأبيض بوجود مقاومة عراقية من الأصل
فتارة ينسبون تلك العمليات لمتطوعين أجانب .. وتارة لتنظيم "القاعدة"
وغير ذلك من الأكاذيب كى لايعترفوا بكراهية الشعب العراقى لهم مما يضحد ذريعة البيت الأسود أنه جاء لانقاذ الشعب العراقى
اليوم بدأت الإدارة الأمريكية تعيش أزمة شديدة وطاحنة بسبب حرب غير مبررة خاصة أنهم لم يجدوا على أرض العراق مايبرر غزوهم له من أسلحة "دمار شامل" ادّعوا أن العراق يمتلكها وباتت النقاشات الهامسة فى المكاتب المغلقة صاخبة يسمعها العالم تنادى بوقف المهزلة ، ولعل أبرز الأصوات العالية هو استقالة "قائد القوات الأمريكية فى الشرق الأوسط " المفاجئة التى نمت عن انقسامات داخلية حادة فى الادارة الأمريكية وفى صفوف القوات الاميركية أيضا بشأن ملف العراق خصوصا بعد ارتفاع أعداد القتلى الأمريكيين وارتفاع كلفة الحرب يوما عن آخر والهجوم الذى يشنه عليهم الكونجرس
أما آخر تلك الأصوات الصاخبة فهو اعتراف كوندوليزا رايس العلنى لفشل الغزو مبررة ذلك بأن "الجهود التى مارسها الاحتلال لتثبيت الأوضاع فى العراق كان من الضرورى أن تبدأ فى وقت مبكر عما حدث بالفعل " !!!!

أما الصحف الأمريكية والأوروبية فتشير الى تقارير عن الحرب تقول أنها :
- أودت حتى الآن بحياة ثمانين ألف مدنى عراقي
- شردت أربعة ملايين
- بات العراق مهددا بحرب أهلية تندلع فى أى لحظة
- أصبحت العراق دويلات داخل دولة (كردية سنية شيعة تركمان ومسيحيين)
- واحدا من كل خمسة عراقيين منذ الغزو يعيش إما كنازح داخل العراق أو كلاجئ فى دول أخرى
- صارت بغداد تئن تحت وضعية مزرية أسوأ بكثير من وضعيتها عندما دخلها الأمريكيون
- يعانى اكثر من مليون جندى أمريكى من اضطرابات النفسية غير القتلى والجرحى الذى لايعلم عددهم سوى الله والادارة الأمريكية التى تعتم تعتيما قويا على تلك الأعداد
- أما عن الكلفة المالية للحرب فلقد تجاوزت ستمائة مليار دولار ومازالت مفتوحة
- كماعمقت الحرب على العراق الشقاق بين الغرب والمسلمين لبشاعتها وصور تعذيب الأمريكيين لسجناء أبو غريب.

إن العراق أحتل ودمرت بنيته التحتية وقتل أبناءه لسبب مازال مجهولا حتى اليوم ، حتى أن الدولة المحتلة لاتجد مبررا لتعلنه لشعبها لتبيض وجهها
فلا الاقتصاد الأمريكى انتعش بفعل بترول العراق
ولا الادارة الأمريكية انتقمت من محطمى كرامتها المتمثلة فى برجى التجارة بنيويورك
ولا هى حصلت على لقب "المخلص للشعوب" المقهورة تحت نير استبداد حكامها.. فالأنظمة العربية ازدادت قمعا لشعوبها وفسادا فى ادارتها وديكتاوترية فى حكمها

كل ما حصلت عليه أمريكا وأوروبا غير تلطيخ وجوه زعماءهم بالدماء
هو أن شاهد سكان الكرة الأرضية .. نزوة رئيس أمريكى وتابعه بلير

البيانات والأخبار من مقالات ووكالات الأنباء

عام مضى على اعدام الرئيس العراقي صدام حسين ( الله يرحمه هو و اموات المسلمين )

الكل تحدث عن عراق جديد بعد مووت صدام فماذا يحدث الان في العراق
يوميا الاف القتلي والاف الاف المعتقلين وقد وصل عدد القتلي الى الان مليون و200 الف عراقي
العراق التي لم تعرف طعم الجوع طوال فترة الرئيس صدام الان تذوق الجوع والعطش والقهر والذل على ايدي الامريكان

رقم مرعب قاسي وارد من وزارة الداخلية العراقية أفاد بأنه لقي أكثر من 16 ألف مدني عراقي مصرعهم في عام 2007، مما يجعل العام الفائت أكثر الأعوام دموية في العراق منذ الغزو في مارس 2003.

وبدوره طبعا كان العام الأسوأ على الجيش الأمريكي الذي فقد 899 جندياً خلاله مقارنة بـ822 قتلوا في عام 2006.

وقال مصدر من الداخلية العراقية إن 16،232 مدنياً قتلوا العام الماضي 2007 وهي المحصلة هي الأعلى منذ الغزو

ويتسم تقديم إحصائية دقيقة للقتلى المدنيين بالصعوبة البالغة، وتثار تساؤلات بشأن الإجراء الذي تتبعه الحكومة العراقية لتحديد ضحايا الحرب.

ويشار أن الأمم المتحدة قدرت مصرع أكثر من 34 ألف مدني عراقي جراء العنف عام 2006.

وعلى الصعيد الأمريكي، بلغت خسائر جيش العدو الأمريكي البشرية خلال ديسمبر أدنى محصلة بمقتل 21 جندياً، مقارنة بفبراير عام 2004 حيث سقط 20 جندياً قتيلاً.

لك الله يا عراق

لا يحتاج المرء الى تأكيدات تقارير الامم المتحدة والمنظمات الدولية بأن الطفولة في العراق تحتضر وهي في طريقها الى الموت إلا أننا يجب أن نقف على بعض الأرقام من الإحصائيات التي قامت بها الحكومة والمنظمات الدولية فحسب الاحصاءات الحكومية الرسمية وتقارير المنظمات الدولية فإن بين أطفال العراق اليوم:

- 5 مليون يتيم

- 50% لا ينالون تعليم ابتدائي

- 25.000 طفل نازح من بلدته

- مشاهد قتل... انفجارات... أشلاء..جثث متناثرة... دماء في كل مكان.

- أكثر من 100.000 طفل متسول.

- اغتصاب لمن هن دون الثانية عشر.

- 11.000 طفل مدمن على المخدرات في بغداد.

- 20% من ضحايا التفجيرات من الأطفال وحدهم.

1300 طفل في السجون.

- نحو 5 ملايين يتيم يعيش معظمهم ظروفاً اجتماعية صعبة ومعقدة.
- 30 في المئة من الذين لم تتعد اعمارهم سن 17 سنة في العراق لم يتمكنوا من اداء امتحاناتهم المدرسية النهائية.
- لم تتجاوز نسبة الناجحين في الامتحانات الرسمية 40 في المئة من مجموع الطلبة الممتحنين داخل البلاد.
- عـــدد الاطــفال النازحين في سن الدراســـة الابتدائية 220000 طفل لم يستطع ثلثاهم مواصلة تعليمهم خلال عام 2007
- فضلاً عن ان 760000 طفل لم يلتحقوا اصلاً بالمدارس الابتـــدائية
- بلغ المعدل الشهـــري للاطفال النازحين جراء اعمال العنف والتهديدات من الميليشيات والجماعات الارهابية 25000 طفل تراوح أوضاعهم بين التهجير الداخلي والهجرة الى دول الجوار (تحديداً في أعقاب تفجير مرقدي الإمامين في سامراء في شباط (فبراير) 2006.

الواقع اليومي يدل بوضوح على ان اطفال العراق يعانون اشرس ما يمكن ان يمر به طفل في عالم اليوم، فتداعيات الغزو الاميركي للعراق، ومشاهد القتل اليومي التي طاولت الأطفال، والانفجارات والجثث المتناثرة ودوي القنابل والرصاص كلها عوامل تضاعف من مأزق اطفال هذا البلد

وينتشر الاطفال في شوارع بغداد، كما في المدن العراقية الاخرى، للتسول او العمل في المهن الرثة او التي تمثل انتهاكاً لطفولتهم. وعلى رغم تباين اسباب تشرد الاطفال الا انهم يشتركون في همّ واحد هو فقدانهم لممارسة حقوقهم كأطفال وما يتمتع به اقرانهم في حالات ومواقع اجتماعية اخرى.

ويقول ممثل منظمة «يونيسيف» في العراق روجر رايت «حياة ملايين الاطفال مهددة بسبب العنف وسوء التغذية وقلة المياه الصالحة للشرب».

ويضيف إن «أطفال العراق أكثر أطفال العالم عرضة للأذى وتصــعب حماية حقوقهم في نيل طفولة آمنة اذ ينشؤون خارج نطاق جهود التنمية، وغالباً ما يكونون غير مرئيين في النقاشات والتشريعات العامة في البلاد وحتى في الإحصاءات والتقارير الإخبارية « مشيراً الى أن «الوضع الأمني المتدهور يحول دون وصول فرق عمل المنظمات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني الى مناطق عدة في العراق».

وتضمن التقرير السنوي الأخير لمنظمة «يونيسيف» حول وضع الأطفال في عام 2007، تفاصيل مهمة عن أطفال العراق. ويبحث التقرير محنة مئات ملايين الأطفال في العالم الذين يعانون الاساءة والاستغلال والتمييز

ويضيف التقرير «لا احد يدري بأن هناك 11000 طفل مدمن على المخدرات في بغداد ولا يصدق أحد بأن اطفال العراق باتوا فريسة للاغتصاب اذ تعرض عشرات من الفتيات في سن (12 سنة) الى التحرش الجنسي، لا بل ان هناك اماكن تستخدم لممارسة الجنس مع الاطفال في بغداد والمحافظات الاخرى عملت مجموعة من المنظمة على رصدها».

وعلى رغم أن إنعدام الامن هو مشكلة العراقيين جميعاً الا ان تأثيره المباشر يكون في الاطفال اكثر من سواهم، إذ إن الانفجارات اليومية والسيارات المفخخة التي انفجرت بالقرب من المدارس أودت بحياة المئات منهم.

وتشير بعض التقارير شبه الرسمية الى ان نسبة 20 في المئة من ضحايا هذه التفجيرات هم من الاطفال

الدكتور مظفر الطائي، رئيس قسم الاختبارات في مركز البحوث النفسية والتربوية في جامعة بغداد، على ان «المشكلة لا تتوقف عند انفجار قنبلة تودي بحياة اطفال، وأن الناجين ليست لديهم مشكلة، بل على العكس تماماً، فإن تأثيرات انعدام الأمن في حياة الاطفال ليس لها حدود»، مضيفاً «التأثيرات النفسية لهذه الانفجارات وعمليات القتل، وتصوير مقتل العشرات وقطع الرؤوس وتمزيق الاجساد تفوق جميع التأثيرات الاخرى».

وتشير الى انه «على رغم إمكانات اللجنة المحدودة الا أننا تمكنا من تسليط الضوء على مشاكل الاطفال في العراق»، موضحة ان اللجنة قامت بزيارة السجون والمعتقلات في وزارات الدفاع والداخلية والعدل من اجل الوقوف على أعداد الاطفال المعتقلين اذ اكتشفت ان هناك ما يقارب 1300 طفل معتقل في هذه السجون

انا اسف يا عراق

شكرا لك يا أبا ياسر على هذه التغطية
وبصراحة أكثر ما آلمني الصور
فلا حول ولا قوة إلا بالله

لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

شكرا لمروركم الطيب
انتم جميعا.........

» حكاية سنين
» الى اخواني في الجنوب(ابتعدو عن كلمة احتلال وانفصال ودحابشه و
» معلومات مهمة لايعلمها كثير من الناس
» برنامج فرسان الميدان - الحلقة الثامنة عشر
» كثير اللي تمناني