منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح Ymany10
المزاج : في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح 510

في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح Empty
مُساهمةموضوع: في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح   في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح I_icon_minitimeالخميس يونيو 26, 2008 12:50 pm

إلى متى سنظل نسأل أنفسنا بل نلومها على تعثر التغييرات الأساس في عدد من المرافق المهمة للدولة؟ وما العنصر الأكثر تحدياً للتغيير والاستفادة من كل الإمكانات والفرص، التي أتاحتها الأيام لهذه المرافق؟.

ولنأخذ على سبيل المثال مرفق الكهرباء، والكهرباء هي العصر بكل إنجازاته وتطوره المدهش، وبدونها ما كان للعالم أن يصل إلى ما وصل إليه من تقدم وانتصار على الظلام بكل معانيه الواقعية والمجازية، وبالكهرباء دخلت شعوب الأرض مراحل تطورها الحاسم خلال فترة زمنية قصيرة، هي قرن من الزمان أو يزيد قليلاً.

ومن المؤكد أن ثمة شيئاً غير مفهوم ولا معقول في هذا المرفق الحيوي، يجعل من تعثره في بلادنا أمراً مستغرباً ومثيراً للتساؤلات التي لا تنتهي.

البعض يقول في السر وأحياناً في العلن إن هذا المرفق قد شكل وما يزال يشكل بالوعة بلا قرار، امتصت المليارات من خزانة الدولة والمليارات من القروض. ومنذ ربع قرن ونحن نراوح في عدد "الميقاوات" التي لم تصل بعد إلى ما تمتلكه قرية خليجية، أو مصنع تاجر من الدرجة الثانية في الثراء واقتناص المليارات.

لقد انتهى عهد الظلام عن كل مكان في العالم، لكنه لم يزل يطاردنا، وينشر أشباحه في مدننا وقرانا، ليمنع التطور الحقيقي عن هذا البلد، ويشكل المزيد من العوائق في وجه محاولات الخروج به من أزماته الظلامية، تلك التي يبدو أنها لن تنتهي إلا مع انتهاء أزمة "لصِّي طفـِّي"!!.

وبين يديَّ الآن، وفي أثناء كتابة هذه الزاوية تقرير علمي بالغ الأهمية، بعنوان "العيون المائية الحارة وأهميتها في مجالات الطاقة والسياحة العلاجية" وهو يعتمد على تقارير علمية دولية عن هذه العيون في بلادنا، وقدرتها على إيجاد الطاقة المتجددة النظيفة التي تكفي لإنارة البلاد بأكملها، وبتكاليف لا تذكر، مع الأخذ في الاعتبار أن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تساعد الدول التي تشجع على استخدام الطاقة النظيفة، تلك التي لا تزيد من أخطار التلوث وتدمير البيئة. ومن المؤكد أن هذا التقرير لم يكن سرياً، بل كان في متناول المسئولين عن هذا المرفق، وربما قرأوه وراجعوه أكثر من مرة لكن دون استجابة تذكر، وهذا ما يؤكد وجود قوى خفية تعمل على تأخير هذا المرفق، وإفشال كل من يتولى إظهار أن الدولة عاجزة عن مواجهة أبسط التحديات الإنمائية.

ملخص التقرير يقول: "يمكن توليد الطاقة الكهربائية في اليمن عبر طريق استغلال الخواص الحرارية للمياه في الحقل الجيوحراري، حيث تعتبر المياه أو الأبخرة الحارة ذات أهمية بالغة في هذا المجال، ويمكن الاستفادة من تجارب بعض الدول مثل: إيطاليا، اليابان، ايسلندا، إندونيسيا، أمريكا وغيرها من الدول الأخرى، التي استغلت الطاقة الكامنة في باطن الأرض في توليد الطاقة الكهربائية، اعتماداً على خاصية ضغط هذه المياه والأبخرة أثناء صعودها من باطن الأرض حيث يتم توصيلها بمواسير ذات مواصفات خاصة إلى التوربينات التي تقوم بتدوير المحركات لتوليد الطاقة الكهربائية".

كيف غاب عنا هذا الحل القريب، وابتعد عن علمائنا ورجال الاقتصاد في بلادنا وما أكثرهم؟ سؤال نترك الإجابة عنه جانباً الآن لما قد تثيره من خلافات ومواجع، ونبدأ على الفور في استغلال هذه المنحة الإلهية المجانية ونثق بأن البدء بأيها جاءت في الوقت المناسب لحل المشكلة المعلقة، ووسط ما يشكو منه العالم أجمع من ارتفاع أسعار الطاقة رغم ما تنشره من سموم وعوادم تجعل الحياة محنة لا تطاق.

الشاعر مهدي أمين سامي في "تراتيل الروح":

العنوان الفرعي للديوان هو "تسابيح وابتهالات" ويضم أربعة أقسام: الأول "أسماء الله الحسنى" والثاني "ملحمة نسج البردة" والثالث "في خلال الأشواق"، والرابع "دعوة الخير"، وقد تصدّرت الديوان أربع مقدمات لأصحاب الفضيلة: الشيخ ناصر محمد الشيباني، والشيخ محمد بن يحيى الجنيد، والشيخ عبدالملك داود عبدالصمد، والشيخ محمد المهدي، ولا شك أن الديوان جدير بكل هذا الاحتفاء لما حققته قصائده البديعة من نفاذ إلى تخوم الروح، وتحليق في سماوات الإبداع، ويقع في 144 صفحة، والناشر "المبدعون" للإعلام والتنمية الإنسانية.

تأملات شعرية:

عليكم السلام.

لا الصمتُ أجدى معكم يا إخوتي

ولا الكلامْ.

لا زمن الفوضى أعادكم إلى صوابِكم

ولا النظامْ.

لا عسكر "الترك" استفزوا صمتَكم

ولا "جَنْدَرمةُ" الإمامْ.

فلتعذروني إن هجرتُ دربَكم

وقلت ساخراً: عليكم السلامْ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ياسر
نائب المدير العـــام
  نائب المدير العـــام
ابو ياسر


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 22622
الدولة : في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح Ymany10
  : في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح 70

في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح Empty
مُساهمةموضوع: رد: في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح   في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح I_icon_minitimeالخميس يونيو 26, 2008 2:30 pm

شكرا على النقل
تسلم يالغلا
يعطيك العافية

:شكرا جزيلا:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح Ymany10
المزاج : في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح 510

في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح Empty
مُساهمةموضوع: رد: في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح   في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح I_icon_minitimeالجمعة يونيو 27, 2008 6:58 am

:شكرا:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في المسألة الكهربائية * د/عبدالعزيز المقالح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات اليمانية :: المنتديات اليمانية :: منتدى البلد الطيب-
انتقل الى: