منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى
عضو فضي
عضو فضي
مصطفى


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 32
عدد المشاركـات : 274

القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Empty
مُساهمةموضوع: القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى   القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى I_icon_minitimeالسبت مارس 29, 2008 2:36 pm

القول في تأويل قوله تعالىSadيومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى السجودِ فلا يستطيعون)
بسم الله الرحمن الرحيم

1 ـ لقد ثبتت صفة الساق لله جل وعزَّ في الحديث ، والواجب في مثل هذه الصفة الخبرية الغيبية أن تُثبت على الحقيقة بما يليق بالله سبحانه وتعالى ؛ لثبوت هذه الصفة له سبحانه ، ولا يَدخل المرء بعد ذلك في الكيفية ؛ لأنها غيب ، فهو يؤمن بالساق ؛ لأنه صحَّ بها الخبر ، ويقف عند الكيف ؛ لأنه لم يرده فيها خبرٌ ، ومن عرَّض الصفات للعقل ، فإنه سيقع في التحريف ، إما من جهة التمثيل ، وإما من جهة التعطيل ، وكلاهما مذهبان مخالفان لما كان عليه سلف الأمة من الصحابة والتابعين وأتباعهم .

2 ـ وقد ورد عن ابن عباس وتلاميذه تفسير الآية بأنه : يوم تكشف القيامة عن هولٍ شديد وأمر عظيمٍ ، وهذا ليس من التأويل المنحرفِ ، وذلك لأسباب :
الأول : أن لا يكون بلغه الحديث الذي يمكن حمل الآية عليه ، فحمله على المعنى اللغوي المعروف عند العرب الذين نزل القرآن بلغتهم .
الثاني : أنه قد ورد أنَّ ابن عباس كان يقرؤها :﴿يوم تَكْشِفُ عن ساق﴾ ، بمعنى : يوم تكشف القيامة عن شدَّة شديدة ، وتفسيره وتفسير تلاميذه يناسب هذه القراءة ، فقد يكون فسَّر على قراءته ، وحينئذ لا يكون المراد بالساق ساق الرب عزَّ وجلَّ ، فالنظم لا يحتملها على هذه القراءة إلا بتكلُّفٍ ، والله أعلم .
وهذا التفسير الذي يكون على قراءةٍ مما يَقِلُّ إدراكه عند بعض المفسرين ، فيحسبه يفسِّر ما يعرف من القراءة ، وهو إنما يفسِّر قراءةً أخرى ، وهذا من الموضوعات التي تحتاج إلى استقراءٍ وبحث .
الثالث : أن يكون الحديث قد بَلَغَهُ ، لكنَّه لا يرى أنه يفسر الآية ؛ لأنَّ لفظ الساق في الآية لم يُضف إلى الله ، بل جاء مجردًا عن الإضافة منكَّرًا ، فَحَمَلَهُ على المعنى اللغوي ، ويكون المعنى عنده على العموم اللفظي في معنى : كشف القيامة عن أهوالها وشدائدها .

3 ـ وهنا يجب التنبُّه إلى أنَّ من ذهب إلى هذا المذهب في التفسير فإنه لا يدلُّ على أنه يؤَوِّل الصفة ؛ لأنه لا يقال أنه مؤوِّل لها إلا إذا ثبت نفيه لها ، ثم اعتماده على هذا المعنى الذي لا يدل على الصفة ، كما سيأتي عند بعض الذين وقعوا في تأويل صفة الساق .
4 ـ كما يلاحظ أنَّ تفسير ابن عباس وأصحابه لا يناقض التفسير الآخر ، وكلُّ ما في الأمرِ أنَّ تفسير ابن عباس على العموم ، وبهذا يكون تفسير الساق بالحديث الواردِ جزءًا من الهول الشديد والأمر العظيم الذي يكون يوم القيامة ، والله أعلم .
5 ـ ويلاحظُ أيضًا أنَّ سياق حديث كشف الساق يدلُّ على أنَّ الذين يُدعون للسجود مع المؤمنين هم المنافقون ، أما الكفار فيكونون قد دخلوا النار ، ففي رواية البخاري في كتاب التفسير Sadيكشف ربنا عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى من كان يسجد له رياء وسمعة ، فيذهب ليسجد ، فيعود ظهره طبقًا واحدًا). وفي الحديث الآخر : عن أبي سعيد الخدري ، قال : قلنا يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا ؟ قلنا : لا . قال : فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ، ثم قال : ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد عزير بن الله . فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح بن الله ، فيقال : كذبتم لم يكن لله صاحبة ولا ولد . فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا . فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ، فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا . قال : فيأتيهم الجبار في صورةٍ غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول أنا ربكم . فيقولون : أنت ربنا ! فلا يكلمه إلا الأنبياء . فيقول هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون الساق ، فيكشف عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ...).
وظاهر الحديث كما ترى ـ يدل على أنَّ الذين يُدْعَون للسجود هم المنافقون مع المؤمنين ، أما غيرهم من الكفار فإنهم يكونون قد دخلوا النار ، والآية هنا مكية ، وهي في سياق الكفار ، فضمير﴿ يدعون﴾ يرجع إلى الكفار الذين في قوله :﴿إنا بلوناهم﴾ ، وهذا يسند تفسير ابن عباس في أنَّ المراد به غير الساق الإلهية ، والله أعلم .
ويمكن الجمع بينهما أنَّ الدعوة بالسجود لكلا الفريقين ، فالكفار وهم في النار في هذا الوقت الذي يكون فيه المنافقون مع المؤمنين في عرصات القيامة يُدعون إلى السجود ، والمنافقون كذلك يُدعون للسجود ، ولا تنافي بين الأمرين ، كما لا مانع يمنع من ذلك .
وبهذا تكون الآية أشارت إلى دعوة الكفار للسجود ، والحديث أشار إلى دعوة المنافقين للسجود ، ومن ثَمَّ جاز تفسير الآية بهذا الحديث من هذه الجهة ، والله أعلم .
6 ـ كما يلاحظ أن سياق الآية لا يدلُّ بمفرده على أن المراد بالساق هنا الساق الإلهية ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية Sad وأما الذي أقوله الآن وأكتبه ـ وإن كنت لم أكتبه فيما تقدم من أجوبتي ، وإنما أقوله في كثير من المجالس ـ : إنَّ جميع ما فى القرآن من آيات الصفات ، فليس عن الصحابة اختلاف في تأويلها . وقد طالعت التفاسير المنقولة عن الصحابة ، وما رووه من الحديث ، ووقفت من ذلك على ما شاء الله تعالى من الكتب الكبار والصغار أكثر من مائة تفسير ، فلم أجد إلى ساعتي هذه عن أحد من الصحابة أنه تأوَّل شيئًا من آيات الصفات أو أحاديث الصفات بخلاف مقتضاها المفهوم المعروف ، بل عنهم من تقرير ذلك وتثبيته ، وبيان أن ذلك من صفات الله ما يخالف كلام المتأولين ما لا يحصيه إلا الله ، وكذلك فيما يذكرونه آثرين وذاكرين عنهم شيء كثير .
وتمام هذا أنى لم أجدهم تنازعوا إلا في مثل قوله تعالى :﴿يوم يكشف عن ساق﴾ ، فروى عن ابن عباس وطائفة أن المراد به الشِّدَّةُ ، إن الله يكشف عن الشِّدَّة في الآخرة ، وعن أبى سعيد وطائفة أنهم عدُّوها في الصفات للحديث الذي رواه أبو سعيد في الصحيحين .
ولا ريب أن ظاهر القرآن لا يدل على أن هذه من الصفات ، فإنه قال :﴿يوم يكشف عن ساق﴾ نكرة في الإثبات ، لم يُضِفْها الى الله ، ولم يقل عن ساقه ، فمع عدم التعريف بالإضافة لا يظهر أنه من الصفات إلا بدليل آخر ، ومثل هذا ليس بتأويل ، إنما التأويل صرف الآية عن مدلولها ومفهومها ومعناها المعروف ، ولكن كثير من هؤلاء يجعلون اللفظ على ما ليس مدلولا له ، ثم يريدون صرفه عنه ، ويجعلون هذا تأويلا ، وهذا خطأ من وجهين ، كما قدمناه غير مرة). الفتاوى ( 6 : 394 ) .
7 ـ والذي يجب الانتباه إليه في هذا المقام أنَّ ابن عباس وتلاميذه لما فسَّروا بالمعنى اللغوي لم يقع منهم إنكارٌ لصفة الساق الإلهية ، كما وقع من المتأخرين الذين يعتمدون على قوله ، وجمهور المتأخرين من المعتزلة والأشاعرة والماتريدية وغيرهم على تأويل هذه الصفة الخبرية وغيرها من الصفات ، ومن ذلك قول ابن عطية في تفسيره المحرر الوجيز Sad... هكذا هو الحديث ، وإن اختلفت منه ألفاظ بزيادة أو نقصان ، وعلى كل وجه مما ذكرته من كشف الساق وما في الآية أيضًا من ذلك ، فإنما هو عبارة عن شدة الهول وعِظَمِ القدرةِ التي يُري اللهُ تعالى ذلك اليوم ، حتى يقع العلم أنَّ تلك القدرة إنما هي لله تعالى وحده).
وقال الزمخشري Sad... فمعنى ﴿يوم يكشف عن ساق﴾ في معنى : يوم يشتدُّ الأمر ويتفاقم ، ولا كشف ثَمَّ ولا ساق ، كما تقول للأقطع الشحيح : يده مغلولة ، ولا يَدَ ثَمَّ ولا غِلٌّ ، وإنما هو مَثَلٌ في البخل ، وأمَّا من شَبَّه فلضيق عطنِه ، وقلة نظره في علم البيان . والذي غرَّه منه حديث ابن مسعود رضي الله عنه Sad يكشف الرحمن عن ساقه ، فأما المؤمنون فيخرون سجدًا ، وأما المنافقون فتكون ظهورهم طبقًا طبقًا ، كأن فيها السفافيد) ، ومعناه : يشتد أمر الرحمن ويتفاقم هوله ، وهو الفزع الأكبر يوم القيامة ، ثمَّ كان من حقِّ الساق أن تُعرَّف على ما ذهب إليه المشبِّهة ؛ لأنها ساق مخصوصة معهودة عنده ، وهي ساق الرحمن).
هذان النقلان عن ابن عطية الأشعري والزمخشري المعتزلي ينبئانك عن أنَّ الأصل عندهما نفي الصفة ، لا الإثبات ، فهم ينكرون أن يكون لله ساقٌ حقيقية تليق بذاته وجلاله ، ثمَّ يذهبون إلى إيراد ما يناسب معتقدهم من المعاني اللغوية لها ، أما ما ورد عن ابن عباس وتلاميذه فليس فيه إنكارٌ للصِّفَةِ الإلهية البتة ، وقصارى ما فيه أنهم حملوها على المعنى اللغوي ، ولو حصل النِّزاع في كون هذه الآية لا تدلُّ على صفة الساق ، فإنَّ هذا لا يعني عدم ثبوتها لله ؛ لأنها ثبتت بالحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وما ادَّعاه الزمخشري من كون الساق لم تأتِ معرَّفةً في الآية ، لم يمنعه هذا من تأويلها لما جاءت معرفة بالإضافة في الحديث ، فليس مجيئها نكرة مطلقةً هو سبب تأويله لو كان مُحقًّا فيما ذهب إليه ، لكنه يتشبَّثُ بما ينصر معتقده ، ولو كانت حجَّته التي يزعم واهنة كبيت عنكبوت .
وأما نبزه لمثبت الصفة بأنه مشبِّه ، فهذه شنشنة معروفة من أخزم ، ومن أثبت ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ، فحاشاه أن يكون مشبِّهًا ، إنما ذاك من يقول : إنه لا يختلف عن المخلوق بحال ، وذلك مذهب مرذول ، وقول لا يقول به أصحاب العقول .
8 ـ ومما يُستطرد به في هذا المقام أن ينتبَه إلى أنَّ من لم يفهم طريقة السلف في التفسير ، ويعرف أنهم قد يفسرون بجزء المعنى ، أو بلازمه ، أو بشيء من متعلقاته ، أو غير ذلك مما لا يكون مطابقًا ، فإنه إما أن يردَّ الوارد عنهم بدعوى أن فيها تأويلاً ، وإما أن يعتمد عليها لإثبات بدعته في التأويل ، وكلا الأمرين مجانبة للصواب ، وبعد عن فهم التفسير المأثور عن السلف على وجهه .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية Sad... ثمَّ قول من قال من السلف : هادي السموات والأرض ، لا يمنع أن يكون في نفسه نورًا ، فإن من عادة السلف في تفسيرهم أن يذكروا بعض صفات المفسَّرِ من الأسماءِ ، أو بعض أنواعه ، ولا ينافي ذلك ثبوت بقية الصفات المسمى ، بل قد يكونان متلازمين ، ولا دخول لبقية الأنواع فيه ، وهذا قد قررناه غير مرة في القواعد المتقدمة ، ومن تدبره ، علم أن أكثر أقوال السلف في التفسير متفقة غير مختلفةٍ ... فهكذا تفسير كثير من السلف ، وهو من جنس التعليم ، فقول من قال : نور السموات والأرض : هادي أهل السموات والأرض = كلام صحيح ، فإنَّ من معاني كونه نور السموات والأرض أن يكون هاديًا لهم ، أما أنهم نفوا ما سوى ذلك ، فهذا غير معلومٍ ، واما أنهم أرادوا ذلك ، فقد ثبت عن ابن مسعود أنه قال : إن ربكم ليس عنده ليل ولا نهار ، نور السموات والأرض من نور وجهه ). الفتاوى ( 6 : 390 ، 391 ) .
وقال Sad وأما ما ذكره عن ابن عباس في روايته الأخرى ، فمعناه بعض الأنوار الحسية . وما ذكره من كلام العارفين ، فهو بعض معاني هدايته لعباده ، وإنما ذلك تنويع بعض الأنواع بحسب حاجة المخاطبين ، كما ذكرناه من عادة السلف أن يفسرها بذكر بعض الأنواع على سبيل التمثيل لحاجة المخاطبين ، لا على سبيل الحصر والتحديد ، فقد تبين أن جميع ما ذكر من الأقوال يرجع إلى معنيين من معاني كونه نور السموات والأرض ، وليس في ذلك دلالة على أنه في نفسه ليس بنور) . الفتاوى ( 6 : 396 ) .
وكلامه في تفسير آية ﴿الله نور السموات﴾ ، وردُّه على المأولين كلام نفيس يحسن الاطلاع عليه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maya
عضو فضي
عضو فضي
maya


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 286

القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى   القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى I_icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2008 4:10 pm

بارك الله فيك على الافاده
القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Get-4-2008-eu284urw







القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Get-4-2008-j75iz11w
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غسان القلفاد
عضو ملكي
عضو ملكي
غسان القلفاد


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 30
عدد المشاركـات : 1351

القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى   القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 14, 2008 6:37 am

thanks
coooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooالقول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى 5339673oooooool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ياسر
نائب المدير العـــام
  نائب المدير العـــام
ابو ياسر


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 22622
الدولة : القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Ymany10
  : القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى 70

القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى   القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 14, 2008 8:18 am

تسلم بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غسان القلفاد
عضو ملكي
عضو ملكي
غسان القلفاد


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 30
عدد المشاركـات : 1351

القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى   القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى I_icon_minitimeالجمعة مايو 09, 2008 10:07 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خليل المنبري
 
 
خليل المنبري


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 44
عدد المشاركـات : 384
الدولة : القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Ymany10
المزاج : القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى 8010

القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى   القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى I_icon_minitimeالخميس مايو 15, 2008 3:53 pm

يعطيك العافيه
جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القول في تأويل قوله تعالى:(يومَ يُكشفُ عن ساقٍ ويُدعونَ إلى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات الاسلامية ::  القسم الاسلامي العام :: القران الكريم-
انتقل الى: