منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
ضيف
avatar


الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 9672
الدولة : وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ Ymany10
المزاج : وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ 510

وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ Empty
مُساهمةموضوع: وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟   وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ I_icon_minitimeالإثنين مارس 17, 2008 8:01 am

وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟
د. عبد العزيز كامل
أكتب هذا المقال، بهذا العنوان لسببين:
السبب الأول: أنه شاع في الآونة الأخيرة على ألسنة العديد من رموز الشيعة الدينيين والسياسيين وصف المجاهدين بخاصة، وحَمَلة المنهج السلفي بعامة، بوصف «التكفيريين» و «الوهابيين» و «الإرهابيين» مع أن الشيعة الروافض ـ عند المحققين ـ من أكثر الفرق غلواً في التكفير، وأشنعهم دموية في الثأر، وأكثرهم همجية في الانتقام، بل إني أرى أن غلوهم في ذلك قد فاق غلو الخوارج؛ لأن الخوارج ـ على الرغم من غلظ بدعتهم ـ لم يكفِّروا أبا بكر وعمر وعثمان وبعض أمهات المؤمنين ـ رضي الله عن الصحابة أجمعين ـ ولم يتسببوا في كوارث أودت بالملايين من المسلمين، مثلما حدث من الروافض إبَّان الحملات الصليبية والتتارية.
السبب الثاني: هو محاولتهم اصطناع البطولة، وادعاء الجدية، في تحمل المسؤولية عن قضايا الأمة الكبرى، بتصريحات طنانة، وشعارات رنانة، يطلقها قادتهم السياسيون بين الحين والآخر، بما يوشك أن يكرر «سيناريو الخداع الكبير» الذي وقع فيه فئام من الأمة أيام ظهور (الخميني) عندما أطلق على حركته وصف «ثورة المستضعفين» فكشفت الأيام اللثام عن أنها لم تكن إلا ثورة على المستضعفين، وخدعة قدمت كل خدمة مأجورة للطغاة والمستكبرين، كما أظهرت أحداث أفغانستان والعراق.
وقبـل أن أستـطرد في الحديث عن الأمرين السابقين؛ أحب أن أنبه إلى أن قضية الكفر والإيمان من أخطر قضايا الاعتقاد، وأكثرها تأثيـراً على الواقع، والانحراف فيـها له صورتان بارزتـان، كلاهما مخالف للفهم الرشيد في منهج أهل السنة والجماعة:
الصورة الأولى لهذا الانحراف هي: الجور في التكفير، ليشـمل مـن لا ينطبق عليه وصف الكفر، من عصاة أهل القبلة الذين يرتكبون ما دون الكفر من الكبائر، أو أصحاب البدع غير المكفِّرة، وهذه هي بدعة الخوارج، ومن سلك مسلكهم في التكفير بالكبائر، ولا شك أن التكفير بما هو أدنى من ذلك، أشنع، وهي فعل الروافض الذين لم يسلم من تكفيرهم حتى المبشرين بالجنة!
والصورة الثانية: وهي صورة سلبية، يمثلها «التبرع» بإدخال أصناف في الإيمان واستحقاق عالي الجنان على الرغم من أنهم على مناهج أصحاب الجحيم المخالفة للصراط المسقيم، سواء كانوا من النصارى أو اليهود أو الملحدين والمرتدين، وهذا فعل الجهمية والمرجئة.
وكِلا الصورتين حولهما تفاصيل موجودة في مظانها من كتب الاعتقاد، وكلاهما من الانحرافات المذمومة سلوكاً واعتقاداً، والمرفوضـة ممـن صـدرت مـنه أيـاً كـان، وكلاهـما ـ بالمناسبة ـ قد غرف منها وغرق فيها الشيعة الروافض، فأكثروا من تكفير المؤمنين، وتأمين الكافرين بإدخالهم في الدين من غير استحقاق(1).
وقد يعجب المرء ـ وله الحق في العجب ـ عندما يعلم أن محـسوبين علـى ديـن أو رسـالـة، يتعـبدون بسوء الظن وإكثـار التـهم لجمهور حَمَلَة هذه الرسالة والسابقين في حمايتها، ولكن العجب يزداد عندما نرى أن هذه الاتهامات والظنون تـتركز حول خاصة المبعوث بالدين، وحواريي المبلغ بالرسالة صلى الله عليه وسلم.
والعجب يتضاعف أكثر، عندما نلاحظ أن مواقف القوم من الكفار والفجار، تتناوب بين الموالاة والنصرة ظاهراً وباطناً، وبين الشفقة عليهم من الوصف بالكفر أو استحقاق العذاب، وفي أقل الأحوال... كف الأذى عنهم، والانشغال بأذى غيرهم من المسلمين المسالمين أو المقاومين لأعداء الدين.
إن هذه الحال المعكوسة، كانت ـ ولا تزال ـ دين الشيعة وديدنـهم؛ ففي حين يزعمون تعظيم الرسالة وتعزير الرسول، يبالغون في أذية أمته، ولا يبرِّئون خاصته من أقرب بطـانـته وألصـق النـاس بـه، وحتى أزواجـه أمهـات المؤمـنين ـ رضي الله عنهنّ ـ ما نجون من التهم التي تُكال لهن ذات اليمين وذات الشمال. ولقد علم العقلاء الأمناء في هذه الأمة؛ أن هذا الطعن في حَمَلَة الرسالة هو طعن في الرسالة نفسها، بل في المبلّغ بها صلى الله عليه وسلم؛ إذ كيف يكون أمناؤه وأوصياؤه وأصدقاؤه وأحبَّـاؤه من الخـائنـين وهـو لا يعـرف أو يُعـرَّف؟! وكيف يتـنزل الـقرآن بالـثـناء عليـهم، دون «اكتـشـاف» أنهم سيرتـدون بعد حين؟!
إن الشيعة الإثني عشرية ـ بجهل أو تجاهل ـ لم يستثنوا من جيل الصحابة العظيم، ومن حواريي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إلا بضعة عشر شخصاً، بالغوا في رفعهم والغلو فيهم حتى رفعوهم إلى منزلة الملائكة أو أرفع، كما بالغوا ـ في الوقت نفسه ـ في الحط من شأن البقية المفترى عليهم، حتى وضعوهم في درك الشياطين أو أنزل!!
ليست هذه مبالغة في التعبير، ولكن المطّلع على مقالات القوم قديماً وحديثاً يفهم أن مداركهم ومفاهيمهم قد انحطت إلى ذلك الحضيض.
التكفيريون السبئيون القدامى:
التكفير.. ثم التكفير.. ثم التكفير، هو أبرز معالم العقيدة الشيعية السبئية القديمة، ولتثبيت مبدأ تكفير عامة أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ابتكر عبد الله بن سبأ(2) بقية أركان عقيدتهم، من الإمامة، والقائم، والرجعة، والتقية، والبراءة وغير ذلك.
وهذه «بعض» الإشارات عن الافتراءات على سادة البشر بعد الأنبياء، وخاصةِ الخلاصة من العظماء ـ رضوان الله عليهم جميعاً ـ تبين كيف أن هؤلاء المكفِّرين لخيار المؤمنين، لم ولن يتورعوا عن التكفير والاستباحة لمن هم أدنى منهم من عموم المسلمين.
فالتكفيريون السبئيون الشيعة يدَّعون أن الخلفاء الثلاثة الأُوَلَ أصحابُ ضلالة، ومن ذلك ما جاء في كتاب (الكافي)(3) للكليني منسوباً إلى أبي جعفر أنه قال: «الناس صاروا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمزلة من اتبع هارون، ومن اتبع العجل، وإن أبا بكر دعا، فأبى عليٌّ إلا القرآن، وإن عمر دعا، فأبى عليٌّ إلا القرآن، وإن عثمان دعا، فأبى عليٌّ إلا القرآن، وإنه ليس من أحد يدعو إلى أن يخرج الدجال إلا سيجد من يبايعه، ومن رفع راية ضلالة فهو طاغوت.» (الكافي للكليني ص 247 ـ الأثر رقم/456)!!
يتبع....................... والتكفيريون السبئيون الشيعة يقولون إن بيعة أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ انعقدت لإبليس؛ ففي الكافي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شداد العشملي
المدير العام
شداد العشملي


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 43
عدد المشاركـات : 5424
الدولة : وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ Ymany10
المزاج : وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ 2210

وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟   وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟ I_icon_minitimeالإثنين مارس 17, 2008 12:23 pm

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وماذا عن «التكفيريين» الشيعة...؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات الاسلامية ::  القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: