منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 بعد أن أخرجته الثورة من الباب، يريد علي صالح العودة إلى السلطة من نافذة المؤتمر وداع بارد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ali_bass
عضو موقوف
عضو موقوف
ali_bass


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 270

بعد أن أخرجته الثورة من الباب، يريد علي صالح العودة إلى السلطة من نافذة المؤتمر وداع بارد Empty
مُساهمةموضوع: بعد أن أخرجته الثورة من الباب، يريد علي صالح العودة إلى السلطة من نافذة المؤتمر وداع بارد   بعد أن أخرجته الثورة من الباب، يريد علي صالح العودة إلى السلطة من نافذة المؤتمر وداع بارد I_icon_minitimeالجمعة مارس 02, 2012 3:17 am

بعد أن أخرجته الثورة من الباب، يريد علي صالح العودة إلى السلطة من نافذة المؤتمر وداع بارد
بقلم/ صحيفة الثوري
الخميس 01 مارس - آذار 2012 08:27 م
- ---------------------------



كان التنصيب الرسمي في مجلس النواب، وبه بدأ الجزء الثاني من المرحلة الانتقالية لتنفيذ برنامج ثوري بدءاً بإعادة هيلكة الجيش



على الفور جاء خبر نهب دار الرئاسة متبوعاً بفضيحة بيع ميناء عدن، وعندما أراد يحيى الراعي التذاكي رد له باسندوة الصاع صاعين وقلب عليه النواب الطاولة فاستسلم

في حفل تسلم العلم اهتم هادي برسالة التغيير وبدا زاهداً في السلطة أمام من تشبث بها 33 عاماً، أما علي صالح فاهتم بالقوات التي يقودها نجله لتبدو قيادة الحرس الجمهوري بمثابة «مسمار جحا»




فشل «حفل التنصيب» في دار الرئاسة رغم ما أريد له من هالة إعلامية، واستقر فقط على حفل توديع، متبوعاً بأخبار نهب وفساد وبجدل حول مخاطر استمرار رغبة الرئىس المخلوع البقاء في المشهد السياسي.

م ن ذ البداية، عبر حرص علي صالح على إقامة حفل تنصيب خاص عن رغبة جامحة في استمرار الظهور والحضور في المشهد السياسي عبر اكثر من سلوك وتصريح وهاهو مستشاره أحمد الصوفي يكشف لراديو «سوا» عن نية علي صالح البقاء في اليمن والانخراط في العمل السياسي والمشاركة في الحكم والسلطة عبر نافذة رئاسة المؤتمر الشعبي العام بعد ان اخرجته الثورة من الباب.

ترفض قوى الثورة الاحتيال على اتفاق نقل السلطة ولن تقبل بوجود الرئيس المخلوع في الحياة السياسية، وبحسب تعبير السياسي محمد قحطان فإن الثورة الشعبية سوف «تخرجه مرغماً إذا لم يحترم نفسه ويستفيد من الحصانة التي أعطيت له».

حسناً إذ تأخرت قليلاً عودته من مشفاه عن حفل تنصيب عبدربه منصور هادي رئيساً لليمن، وهو الحفل الرسمي الذي أقيم في مجلس النواب السبت الماضي بأداء اليمين الدستورية بعد تسلم شهادة الفوز في الانتخابات بنسبة عالية كما أعلنت ا ل لجنة العليا للانتخابات، ولم يعد لمقولة تسليم وتسلم السلطة بعد ذلك أي معنى سوى رغبة استمرار الحضور في المشهد السياسي.

حفل تسليم العلم الاثنين الماضي كان باهتاً:

- فقد استبقه اللقاء المشترك بالإعلان عن مقاطعته والقول بأنه خاص بالمؤتمر الشعبي العام، ووصفه بالبدعة المخالفة للقانون والاتفاقات.

- سبقه أيضاً توضيح من المكتب الإعلامي لرئيس الجمهوري (هادي) ان الاحتفال ليس للتنصيب بل لتوديع صالح واستقبال الضيوف المهنئين بخروج اليمن «من الظروف الصعبة» وهي ظروف كان صالح سببها ولا شك.

- خابت ترتيبات الحفل التي أصر علي صالح على اجرائه وأشرف بنفسه على تجهيزاته كما قال مراسل صحيفة «الوطن» السعودية، إذ اقتصر على كلمتين فقط بدلاً عن ان يكون مهرجاناً خطابياً للترسيم، وظهر فيه الرئيس هادي حصيفاً عندما أعرب أنه لا يتسلم سلطة فقد تسلمها قبلاً، ذاكراً ان الملايين خرجت لانتخابه « ف ي رسالة واضحة لرغبتها في التغيير» كما قال، وبدا زاهداً في السلطة عندما تمنى ان يسلمها بعد سنتين، عكس علي صالح الذي ظل متشبثاً بها 33 عاماً.

- بالمقابل ظهر الرئيس المخلوع مهتماً بقوات الحرس الجمهوري التي يقودها نجله عندما طالب باصطفاف شعبي لحماية الحرس الجمهوري من ضربات القاعدة واعتبر استهداف الحرس استهدافاً لاستقرار الوطن.

- لم يكن تسليم العلم الجمهوري كرمز للوطن الموحد تسليماً «لشفرة الزر النووي» حسب تعبير المحلل السياسي عبده سالم، بل سلم هادي وطناً مفككاً تنخره الازمات في الشمال والجنوب والوسط وتتعرض سيادته للخطر.

- من بعيد لاحظ المدير العام السابق لقناة العربية ان الخصم والتحدي الأول الذي يواجه الرئيس الجديد هو الرئيس المخلوع علي صالح «الذي لا يريد الاختفاء من المشهد اليمني».

عبدالرحمن الراشد اضاف في صحيفة «الشرق الأوسط» ان بقاء نجل الرئيس المخلوع في قيا د ة الحرس الجمهوري «يمثل مسمار جحا».

- ترافق خبر تسليم العلم في دار الرئاسة بخبر عمليات نهب واسعة لدار الرئاسة قبل تسليمه لهادي الذي ظل يستقبل فيه المهنئين بعد مغادرة صالح.

وقالت وكالة الاسيوشيتدبرس ان المنهوبات شملت قاعة كاملة كانت تستخدم لعرض تذكارات وتحف قيمة وساعات ذهبية ومسدسات وبنادق صيد وتحف اثرية ومقتنيات نادرة إلى ان اضطرت الأمانة العامة للرئاسة يوم أمس للتوضيح ان تلك المقتنيات جرى نقلها الى جامع ميدان السبعين.

الأسوأ من هذا انفتاح مسلسل الفضائح: فكشفت قناة الجزيرة نقلاً عن الحكومة اليمنية بيع الرئيس المخلوع ميناء المعلا في عدن لشركة موانىء دبي في صفقة سرية حصل بموجبها على 600 مليون دولار وأدخل أحد اقربائه شريكاً فيها.

وبشكل عام لم تر وسائل الإعلام الخارجية في حدث الاثنين سوى انه آخر فصول انسحاب علي صالح من المشهد، أما الرئيس عبدربه منصور فقد كان قبل ذلك تلقى تهاني الرؤساء والملوك بتنصيبه رئيساً لليمن على غرار ما فعل الرئيسان الامريكي والروسي على سبيل المثال.

نعم كان وداعاً بارداً..، فعلى كثرة التضليل والتطبيل الإعلامي، عزت علينا اخبار أولئك الذين يموتون كمداً على «الرحيل» مثل أولئك الذين انتحروا احتجاجاً على «التنحي».. ووحدها، تقريباً، المذيعة أمل الشرامي بكت من أجل الوداع.. ومن هنا لم يجد يحيى محمد عبدالله صالح (أركان حرب الأمن المركزي كما يحب ان يوصف) إلا ان يصف الشعب اليمني بالجحود ونكران الجميل، دون ان يقول لنا عن أي جميل يتحدث!!

على العكس كانت المشاهد في ساحات الثورة ساخنة يوم الاثنين الماضي: اقام الشباب مهرجانات «الرحيل» الاحتفالية وخرجوا في مظاهرات ومسيرات شعبية حاشدة في أكثر من محافظة ابتهاجاً بدفن زمن علي صالح وخلعه من السلطة والمطالبة بسرعة إعادة هيكلة الجيش والأمن وإقالة أقاربه من المناصب ال ر سمية.

ما بدا لافتاً التركيز الإعلامي حول عودة علي صالح، ونقل تلفاز صنعاء الخبر كما لو أنه ما يزال في سدة الحكم ولكن، وفي تناقض غريب في آن، باعتباره رئيساً للمؤتمر.

لئن عبرت قناة اليمن بذلك عن استمرار اختطافها كما هو حال مؤسسة الثورة للصحافة، فقد أبرزت وسائل إعلام كثيرة تتبع رموز الفساد والاستبداد اخبار علي صالح كرئيس للمؤتمر وكأنه دولة داخل الدولة.

الحاصل ان رئاسته للمؤتمر، تعد مشاركة في السلطة ما دام المؤتمر شريكاً في الحكومة، ما يعد خرقاً لاتفاق نقل السلطة - الموقع في العاصمة السعودية الرياض في 23 نوفمبر من العام الماضي.

يؤشر الاحتفاء بتسليم السلطة عبر احتفال دار الرئاسة إلى تجاهل تام لاتفاق نقل السلطة أو بالأحرى الرغبة في تجاهله، باعتباره أساس تسليم السلطة سلمياً بدءاً من ذلك التاريخ، في حين تثير رغبة الاستمرار في المشهد السياسي عبر نافذة رئاسة المؤتمر إ ش كاليات في وجه الوفاق الوطني وتهدد بنسفه.

بدأت هذه الإشكاليات التعبير عن نفسها في الجدال بين رئيسي مجلس النواب والوزراء حول ما اعتبره يحيى علي الراعي انحيازاً من رئيس حكومة الوفاق الوطني لأحد اطراف العملية السياسية في إشارة إلى المشترك.

الراعي وهو الأمين العام المساعد للمؤتمر طالب باعتذار من باسندوة لعدم حضوره حفل توديع رئيسه (علي صالح)، لكنه سرب الخبر إلى وكالة سبأ وكأنه موقف مجلس النواب كاملاً، طالباً الاعتذار له من عدم حضور مراسيم تهنئة رئيس الجمهورية (هادي)!!

جاء رد مكتب رئىس الوزراء كريماً، ورد له الصاع صاعين: لم يكتف بنقد انحياز السلطة التشريعية (بالأحرى رئيسها) بل لاحظ انغماسها في المماحكات. وإذ أكد الرد ان حفل التوديع والاستقبال لا يحتم حضور الجميع فقد طالب مجلس النواب «النأي بنفسه عن الميل أو التحيز إلى جهة دون أخرى باعتباره سلطة تشريعية مستقلة وان ي ظل بعيداً عن المماحكات والاجتهادات الاجرائية التي قد تحدث هنا أو هناك من وقت لآخر».

أراد الراعي خدمة علي صالح فلفت النواب انتباهه إلى موقفه المتحيز في زمن التوافق والوفاق المفترض حسب اتفاق تنظيم المرحلة الانتقالية وطالبوا في جلسة أمس الأربعاء بإعادة انتخاب هيئة رئاسة مجلس النواب في غضون أسبوعين باعتبار الهيئة الحالية غير شرعية منذ فبراير العام الماضي.

حاول سلطان البركان الأمين العام المساعد للمؤتمر ورئيس كتلته البرلمانية حاول الدفاع عن استمرار الراعي في موقعه فلم يوفق أما الراعي فلم يجد سوى التشبه بمقولة قديمة لعلي صالح: «لقد مللت الرئاسة» وعلى الأرجح سيقول له النواب بعد اسبوعين: «نريد التغيير».

في المحصلة فشل التشويش على انتصار الشعب في ثورته السلمية ونقل السلطة وتتويج ذلك ببدء زمن رئيس جديد عنواناً ليمن جديد، ليظل أداء هادي لليمن أو القسم الدستوري يوماً ل ل تنصيب وعنواناً لبدء الجزء الثاني من المرحلة الانتقالية التي تمتد لسنتين وهي مرحلة لتنفيذ برنامج ثوري بكل معنى الكلمة.

وإذ قال مصدر في المشترك ان الحديث عن بقاء علي صالح في رأس المؤتمر مدخل للفتنة يبقى التذكير بالمعلومات التي ذكرت ان ضغوطاً دولية تمارس على صالح بمغادرة اليمن أو التهديد بتجميد ارصدته المالية وهي اليد التي تؤلمه على ما يبدو وقد جرى تجربتها في السابق وأتت أكلهــا، وإلا فإن الثورة لم تخمد جذوتها بعد.

«لقد قدمنا الكثير من التنازلات ولسنا مستعدين لتقديم المزيد» كما قال صادقاً الاستاذ محمد سالم باسندوة.

..{
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعد أن أخرجته الثورة من الباب، يريد علي صالح العودة إلى السلطة من نافذة المؤتمر وداع بارد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات العامة ::  المنتدى العام :: المواضيع الساخنة-اخبار عاجلة-
انتقل الى: