ما جفت الأرض من دماء الشهداء في عصر من العصور ولا خلت الأرض من مخلص يقدم للأمة نموذج الحب لله ورسوله وللمؤمنين وللوطن والأخلاص في جهاده ضد أعداء الإسلام فيموت هو وينتشر الخير بعده . وفي هذا العصر نرى المجاهدون المخلصون جيش رجال الطريقة النقشبندية قدموا ولا زالوا يقدمون الشهداء في سبيل الله و تحرير العراق من الغزاة المحتلين ومن جاء معهم من الخونه والعملاء وندعوا من الله عز وجل أن يُهلك الكافرين والمكذبين وينجي عباده المؤمنين انه على كل شي قدير و أن الله لايخذل من توجه إليه بصدق ومن اصدق من هؤلاء الرجال في زماننا هذا, قال تعالى{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }الأحزاب23
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
موضوع: الاصدار المائة وسبعة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية 
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 7:40 pm
