واحدة من المملكة العربية السعودية المطلوبين يعتقد انه مرتبط معظم مؤامرة لتفجير

-- رجل يشتبه في أنه في وسط مؤامرة لإرسال قنابل من اليمن إلى الولايات المتحدة من رعاياها الذين السلطات السعودية تعتقد أنه كان يعيش في اليمن على مدى السنوات الثلاث الماضية.
ابراهيم حسن العسيري هو واحد من الرجال في المملكة العربية السعودية المطلوبين ، وفقا لقائمة نشرتها الحكومة في العام الماضي. ووصفت الحكومة السعودية العسيري باعتباره خبير المتفجرات والسموم.
يوم الجمعة ، عثرت السلطات في دولة الإمارات العربية المتحدة وبريطانيا اثنين من الحزم مع المتفجرات كانت متجهة إلى المعابد اليهودية في شيكاغو ، إلينوي.
ويعتقد المحققون الأمريكيون يرتبط القاعدة صانع قنابل القاعدة العسيري (28 عاما) الى الحزم.
والناسفة التي عثر عليها في حزم ، بيتين ، هو نفس المواد الموجودة في ديسمبر 2009 أحبطت هجوم بقنبلة داخلية في الولايات المتحدة. انها مركب عضوي شديدة الانفجار الذي ينتمي إلى عائلة الكيميائية نفس النتروجليسرين. ستة غرامات من بيتين ما يكفي لتفجير فجوة في جسم الطائرة من طائرة.
ويشتبه أيضا العسيري في قضية تفجير في وقت سابق من محاولة ، حيث اتهم رجل النيجيري ، عمر فاروق عبد المطلب ، بمحاولة تفجير قنبلة مخبأة في ملابسه الداخلية على متن رحلة جوية.
الفيديو : الإرهابيون 'المتفجرات من خيار' الفيديو : برينان بشأن التهديدات المحتملة في المستقبل الفيديو : تهديد حقيقي ضد الولايات المتحدة : أوباما
مواضيع ذات صلة
المملكة العربية السعودية
اليمن
شيكاغو
الإرهاب
تنظيم القاعدة
الأخ العسيري ، عبد الله ، كما ظهرت على لائحة والمملكة العربية السعودية على رأس قائمة المطلوبين. وفقا للروايات الصحفية ، وكان إبراهيم العسيري الذي استدرج شقيقه إلى الحركة الجهادية.
في 2009 ، توفي عبد الله عسيري عندما انفجرت قنبلة على جسده بقصد اغتيال الأمير محمد بن نايف ، وهو مسؤول أمني كبير. فشل محاولة تفجير انتحاري لقتل المستهدف.
بعد أيام قليلة من تلك المحاولة ، مقابلة مع صحيفة الوطن في المملكة العربية السعودية والدة العسيري وأخوات.
وصف أمهم ابراهيم وعبد الله في سن المراهقة العادية يكبرون.
واضاف "انهم لم الفتيان الدينية في ذلك الوقت ، وهي تستخدم للاستماع إلى الموسيقى ، وكان لها تشكيلة واسعة من الأصدقاء ، وأصدقاء لا مثل تلك التي لديهم في وقت لاحق عندما أصبحت أكثر تدينا ،" وقالت الوطن.
وقال احد أخواتهن للصحيفة ان وفاة شقيقهما علي في حادث سيارة في عام 2000 كان نقطة تحول في موقف إبراهيم وعبد الله.
"وكان بعد ذلك أن بدأوا مبادلة أشرطة الفيديو والأشرطة على المجاهدين في الشيشان وأفغانستان ، وأنها أصبحت في بعض الأحيان بعيدة" ، وقال شقيقة. "بدأ عبد الله أن تخرج كثيرا مع أصدقائه إلى مخيمات جديدة المعروفة باسم' مخيمات الوعظ ".
وقالت عائلته للقبض على إبراهيم عند نقطة واحدة في 2003 بينما كان يحاول مع آخرين لدخول العراق للجهاد ، الوطن. واحتجز في السجن لمدة تسعة أشهر.
قريبا أيضا بعد محاولة ضد حياة الأمير السعودي ، تحدثت صحيفة سعودي غازيت مع ابراهيم والد عبد الله ، الذي يلقي مزيدا من الضوء على بعض تنشئة الشبان.
وقال ان الأسرة نشأ في منطقة الجزيرة في شرق الرياض ، واصفا لهم كأسرة ورعة.
"كنا نعيش في مكة المكرمة قبل عامين وكانوا يخططون للعودة إلى الرياض ، ولكن عبد الله وابراهيم وقال انهم يريدون الذهاب إلى المدينة المنورة قبل العودة معنا" ، وقال والد حسن ، الصحيفة العام الماضي.
"عبد الله اتصل في وقت لاحق لنا ان نقول انه كان خارج البلاد ، لكنه لم يذكر فيها ، ومنذ ذلك اليوم لم يكن لدينا المزيد من أخبار عنه حتى شاهدنا صورته وشقيقه قبل بضعة أشهر في وسائل الإعلام كما في قائمة المطلوبين ".

شيء جميل فهذا شيء يهدد أمريكا و يحذرون مننا

الان امريكا صارت تخاف من العرب شدة الخوف

اللهم يجنب المسلمين شر جميع الأعداء

تحياتي

متشرف فيك أخوي رضوان