منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غسان القلفاد
عضو ملكي
عضو ملكي
غسان القلفاد


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 30
عدد المشاركـات : 1351

هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟   هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 06, 2008 10:29 am


هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟

محمد جمال عرفة

]
ملصق مناهض لإضراب 4 مايو في شوارع القاهرة
لماذا نجح إضراب 6 أبريل في مصر برغم أنه جاء عفويا، ولم يشارك فيه سوى شباب الإنترنت وعمال المحلة وقوى سياسية ضعيفة، مثل اليساريين وحركة كفاية، في حين فشل إضراب 4 مايو برغم التحضير والتجهيز له ومشاركة القوى السياسية المؤثرة الأكبر (الإخوان المسلمون وبعض الأحزاب) فيه؟
هل الاستجابة الضعيفة من جانب المصريين للإضراب الذي ركز هذه المرة على البقاء في المنازل، وهل عدم خلو الشوارع من المارة كما حدث يوم إضراب 6 أبريل معناه أن الشعب المصري رفض الإضراب؟ أم أن هناك عوامل أخرى أثرت على فشل هذا الإضراب، مثل قرار الحكومة المفاجئ بزيادة مرتبات العاملين بالدولة إلى 30% وإطلاق سراح معتقلين، وتجربة البطش الأمني بالإضراب السابق، كلها بردت حرارة إضراب 4 مايو؟
وهل فشل الإضراب حقا أم أنه نجح قبل بدئه جزئيا، فحدث نوع من التراخي والتواكل من قبل القائمين عليه وانتظر كل منهم ما الذي سيفعله الآخرون؟ خصوصا أن هناك من يرى من السياسيين –مثل د. عصام العريان القيادي بالإخوان– أن قيام الحكومة بصرف 30% زيادة في رواتب الموظفين تمثل في حد ذاتها استجابة لمطالب المضربين الأساسية، فضلا عن إطلاقها سراح معتقلين من شباب الفيس بوك قبل الإضراب الثاني بيوم واحد.
ثم سؤال آخر أكثر أهمية: لو فرضنا أن إضراب 4 مايو فشل، فهل يعني ذلك أن هذا اللون الجديد من الاحتجاج الشبابي السلمي أو ما يسمى "النضال الإلكتروني" أو "ثورة الفيس بوك" قد أجهض مبكرا، وأن الفجوة بين شباب النت وبين جماهير الشعب المصري البسيطة كبيرة، وأن الأمل في هذا العصيان المدني للوصول إلى حريات وحقوق أكبر بات ضعيفا؟
من الواضح أن هناك جملة أسباب كانت وراء نجاح إضراب 6 أبريل، أبرزها حالة السخط العام التي عبأت المناخ المصري بأكمله نتيجة أزمات الغلاء الفاحش المتوالية والتي توجت بأزمة رغيف الخبز، وما واكبها من قصص الفساد وسيطرة رجال أعمال على السوق والتحكم فيه واحتكاره وفق مصالحهم.
ومن الواضح أيضا أن حالة الرعب الحكومية والأمنية من دعوة الإضراب الأولى والقرارات المتعجلة التي اتخذت -أمنيا وإعلاميا- لمواجهته، لعبت الدور الأكبر في الترويج لهذا الإضراب الإلكتروني الذي بدأه شباب النت غير المنتمين في غالبيتهم لأي أحزاب أو تيارات سياسية.
فمما ساهم في تشجيع المصريين على عدم الخروج في ذلك اليوم، تارة البيانات الاستفزازية لعدة وزارات مختلفة وصحف حكومية، والتي ركزت على السخرية من الإضراب، وتارة أخرى بيان وزارة الداخلية الذي تحدث بوضوح عن عقاب محتمل لمن يشارك في الإضراب، ما صور الأمر على أن شوارع القاهرة ستتحول إلى ساحات قتال فآثرت أغلب الأسر عدم الخروج يوم 6 أبريل.
مزايا إضراب 6 أبريل تبخرت!
وهذه العوامل التي أحاطت بإضراب 6 أبريل تبخرت بلا شك في إضراب 4 مايو، فالحكومة -ووزارة الداخلية تحديدا- وعت درس الإضراب الماضي، فابتعدت عن إصدار أي بيانات تحذيرية تخيف المصريين وتدفعهم لعدم الخروج من منازلهم فتشارك في الإضراب بلا وعي، وسعت أغلب الصحف الحكومية بدورها لتجاهله أو التقليل من أهميته.
أيضا سبقت الحكومة الإضراب بسلسلة قرارات تصب في خانة الاستجابة لمطالب إضراب 6 أبريل عمليا، وفي الوقت نفسه تستهدف تنفيس غضب المصريين وتخفيف حجم الضغوط، مثل قرار زيادة الرواتب 30%، وإطلاق سراح 7 معتقلين ممن شاركوا في إضراب 6 أبريل، وهي ليست أيضا صدفة، فضلا عن الإجهاض الأمني المبكر باعتقالات أخرى للداعين للإضراب الجديد.
ومشاركة الإخوان في الإضراب الجديد -بعد عزوفهم عن الأول- لم تؤثر كثيرا في جعل إضراب 4 مايو أكثر حيوية؛ لأنها كانت مشاركة سلبية في جانب أو مظهر واحد من مظاهر الإضراب هو البقاء في المنزل، ولمن تسمح ظروفه بذلك، دون المشاركة في أي وقفات احتجاجية على عكس الإضراب السابق، وهو أمر (أي البقاء في البيت) يصعب رصد قوته في ظل زحام القاهرة الكبير، بل يصعب على كثيرين تنفيذه لتزايد أعباء الحياة عليهم.
والأمر نفسه حدث في مدينة المحلة الصناعية التي خرج منها الانفجار الكبير في الإضراب الماضي فتم تحويل المدينة هذه المرة لثكنة عسكرية من قوات الأمن وروعي إصدار أوامر محددة لضباط الشرطة هناك بعدم استفزاز المواطنين؛ لأن مصادمات يومي 6 و7 أبريل الماضي قيل إنها بدأت نتيجة استفزاز بعض الضباط وضربهم مواطنين ما أشعل نار الغضب التي كانت تختزن أصلا تحت الرماد حينئذ.
بل إن الأكثر لفتا للأنظار أن الحكومة بدأت تدخل لاعبا أساسيا على فيس بوك وتشارك في تعليقات المدونات عبر موالين لها سواء أكانوا أعضاء في الحزب الوطني الحاكم أو مسئولي أمن (وفق تقديرات شباب الفيس بوك)، بحيث لم تعد التعليقات كلها غاضبة ضد الحكومة وتدعو للإضراب، وإنما زادت المجموعات التي تحث على رفض الإضراب وتحارب المضربين، وقلب مؤيدو الحكومة الطاولة في بعض المجموعات على الداعين للإضراب عبر طرح آراء معارضة تماما له ومؤيدة للحكومة وللرئيس مبارك ونجله جمال.
ومن الطرائف التي حدثت في هذا السياق، دخول صاحبة مدونة "جبهة التهييس العربية" التي تؤيد الإضراب في مناقشة حادة حول الإضراب مع شخص قالت إنه "ضابط"، على الرغم من نفي محدثها ذلك، وسعيه بالحجة والمنطق إثبات عدم جدوى الإضراب أو نقد الرئيس مبارك.
كما أن الحكومة استخدمت بشكل مباشر أو غير مباشر أسلوب الوعظ الديني في تأكيد أن الإضراب حرام، عبر نشر فتاوى لعلماء دين حتى ولو كانوا من المعارضين مثل فتوى الشيخ يوسف البدري الذي رد على دعوة مرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد مهدي عاكف إلى تأييد الإضراب، بفتوى يحرم فيها البدري المشاركة في الإضراب، ويؤكد أن من يشارك فيه آثم شرعا، بل طالب (البدري) مبارك ألا يستجيب لأي دعوة للاستقالة تأتيه من "العوام والروبيضات"، على حد وصف البدري لدعاة الإضراب، وطالب البدري مبارك بأن يقتدي بالخليفة الراشد عثمان بن عفان الذي رفض أن يتنازل عن الحكم حين طالبه بذلك البعض، وهي ثاني دعوة من رجل دين (الأولى جاءت من زعيم جماعة صوفية) لصالح الرئيس مبارك ضد معارضيه.
ماذا يعني الفشل؟
سواء فشل الإضراب فعليا –برغم قيام وسائل الإعلام (صحف وفضائيات) بدورها في نقله من الإنترنت لرجل الشارع العادي– أو نجح ضمنيا (باستجابة الحكومة لبعض مطالبه قبل القيام به)، فالأمر الذي يتطلب الدراسة هو أسباب الفشل أو على الأقل ضعف الاستجابة للإضراب، وماذا تعني؟
وهنا نؤكد أن الفشل معناه فشل إستراتيجية الأجيال الجديدة في جذب رجل الشارع المصري، وفشل أساليب التكنولوجيا الحديثة في تحريك الشارع كما حركته وقلبت أنظمة في دول أخرى مجموعات من هؤلاء "النشطاء الإلكترونيين".
فهذا الـ "فيس بوك" ليس سوى نموذج من "التدوين" أو تسجيل الآراء الذي بدأ ينتشر بقوة في المدونات العربية التي ينشئها أفراد، وتكون ذات طابع سياسي أو اجتماعي أو ثقافي، وتعتبر بمثابة التطور الطبيعي لظاهرة نشطاء الإنترنت من الشباب والمثقفين والسياسيين ممن يستغلون شبكة المعلومات العنكبوتية لنشر آرائهم أو عرض مواقف مختلفة.
وعلى موقع "فيس بوك" تحول التدوين الإلكتروني من مجرد ظاهرة محلية في صورة مدونات مجهولة لأشخاص لا يقرؤها سوى العشرات أو المئات إلى ظاهرة عامة منشورة على موقع يقرؤه ملايين البشر، ما جعل دعوة صغيرة على الموقع من نشطاء سياسيين في دولة ما – مثل مصر في إضراب 6 أبريل أو 4 مايو- تنتقل وتتحول إلى مظاهرات تضامنا مع هذه الدعوة التي أطلقها شباب مصري.
وهنا تكمن مخاطر هذا التدوين الإلكتروني.. فقد أصبح له تأثير واسع ومصدر قلق للحكومات؛ ولأنه تحول لوكالة أنباء بالصوت والصورة ومخزن معلومات للفضائيات والصحف، بعد فضح قضايا فساد وتعذيب وغيرها عليه، كما تحول لمنبر للدعوة لإضرابات ومظاهرات يؤيدها الآلاف.. وهو ما انعكس على حالة من الرعب الرسمي من دعوات على هذا الموقع لإضراب 6 أبريل أو احتجاج 4 مايو لحد تحذير وزارة الداخلية من اعتقال من يشارك في الإضراب الأول مع أن الدعوة له "افتراضية" صادرة من الهواء والفضاء الإلكتروني.
والخطورة أيضا ليست في أن مرتادي هذا الموقع يستخدمون فقط الكلمة، وإنما الصورة والفيديو والصور الحية المسجلة بحيث باتت المدونات ومجموعات الفيس بوك السياسية أشبه بأحزاب سياسية تنشر بلاغات وبيانات ومواعيد إضراب وإرشادات عن كيفية التحرك، بل تقوم بفضح القمع الأمني بالصوت والصورة والفيديو كي يراه العالم، وشن الحملات للمطالبة بإطلاق سراح أنصارهم المعتقلين في هذه المظاهرات أو الإضرابات.
وقد لفت (باتريك باتلر) نائب رئيس البرامج في المركز الدولي للصحفيين إلى أهمية هذا التدوين الإلكتروني بالقول: إن أدوات الإعلام الرقمي كالإنترنت، وخدمة الرسائل القصيرة (SMS) ، (وفيس بوك) "شجعت المواطنين الذين كانوا يشعرون في السابق بالعجز وبأنه لا حول لهم ولا قوة على القيام بدور لإحداث تغييرات في مجتمعاتهم ما حوّله حتى لأداة لإسقاط حكومات".
لهذا نجحت الدعوة لإضراب 6 أبريل بقوة وساعدت عوامل أخرى على نجاحها، وكان من المتوقع أن يزيد هذا النجاح في إضراب 4 مايو؛ لأن المؤيدين –إلكترونيا- لإضراب 6 أبريل كانوا قرابة 70 ألفا زادوا وفق تقديرات مختلفة إلى 80 – 150 ألفا مع إضراب 4 مايو، بيد أن فشل أو ضعف حالة الإضراب في المرة الثانية تثير هنا تساؤلات حول أسباب ذلك.
السبب الأول بجانب ما ذكر عن معالجة أخطاء الحكومة في الإضراب الثاني، عدم وجود قائد لهذا الإضراب في صورة قوة سياسية محددة أو زعيم سياسي مقبول، وإنما مجموعات مجهولة أو غير معروفة من الشباب، وهو أمر يقلق العديد من المصريين خصوصا بعدما شاهدوا التنكيل بمتزعمي الإضراب الأول واعتقالهم بمن فيهم الفتيات وسجنهن على غير العادة المصرية في صون البنات.
وطبيعي أن هذا التغيير السياسي المنشود أو النضال من أجل التغيير يحتاج بالضرورة إلى قيادة وإلى مؤسسات للفعل الجماعي المنظم؛ روابط وجمعيات ونقابات ومنابر وصحف.
والسبب الثاني هو ما يمكن تسميته "تراث اللامبالاة" أو "نظرية مفيش فايدة" التي تجد رواجا كبيرا في التراث الشعبي والثقافة السياسية المصرية، والتي دفعت كثيرين للعزوف عن الصدارة، بل تبادل شباب اتهامات عبر النت بأن بعضهم يهرب من المواجهة في المظاهرات ويكتفي بالدعوة لها من وراء جهاز الكمبيوتر.
أما السبب الثالث فيكمن في ضعف وعدم خبرة هذه الأجيال الشابة التي اتخذت من وسائل التكنولوجيا الحديثة وسيلة للنضال الإلكتروني من أجل الإصلاح السياسي دون أن يكون لديها الدهاء الحكومي وليد الخبرة في التعامل مع مثل هذه الحركات المعارضة.
ولا يعني هذا اندحار هؤلاء النشطاء أو المناضلين أو الحزبيين الإلكترونيين الجدد، فهم أصحاب خبرة جديدة في تسخير وسائل الاتصالات الحديثة في نقل حقائق وكشف فساد وقيادة عمليات نقل المعلومات منها للفضائيات والصحف، وسيظل تأثيرهم كبيرًا، ومتعاظمًا خصوصًا أنهم نقلوا هذه الخبرات من شاشة الكمبيوتر إلى الشارع لأول مرة ومنها للحكومة (كما حدث مع طالب الفيس بوك الذي قال لرئيس وزراء مصر "أفرج عن مصر يا ريس").
وهو ما يؤكده د. محمد السيد سعيد الخبير بمركز دراسات مؤسسة "الأهرام" بالقول: "لم يعد من الممكن تأميم الساحة السياسية للأبد؛ لأن (الميديا) الجديدة تمكن من يسيطر عليها من إيقاظ ملايين من الناس على واقعهم ودفعهم للطموح في النهوض ببلادهم".
ويضيف أنه "ربما تكون هذه الأجيال أو الشرائح النشطة (إلكترونيا) أقل خوفا مما كان عليه جيل الآباء، وأنها أكثر جسارة في تحدي عنف وإرهاب الدولة ربما لأنها لم تعش تجربة الفقر والحرمان التي عاشها الآباء بما يرتبط بهذا العامل من ميل للطاعة وثقافة الإذعان والخوف على الفرص القليلة المتاحة من الهرب"، والأهم هنا أن هذه الأجيال أكثر اشتياقا للتغيير برغم أنها أقل خبرة.
عوامل فشل إضراب 4 مايو ولدت إذن من رحم إضراب 6 أبريل وقراءة الحكومة الجيدة لدروس الإضراب الأول والاستفادة منها في إجهاض الثاني.. ولكن هذا لا يعني القضاء على هؤلاء النشطاء السياسيين الإلكترونيين الجدد، فالمستقبل لهم، ولكن بشرط الخبرة والنزول للمجتمع السياسي وأدواته (الأحزاب والنقابات وغيرها) وليس الاكتفاء بالبقاء خلف شاشة الكمبيوتر فقط.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذب السجايا1
 
 
عذب السجايا1


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 1535

هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟   هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ I_icon_minitimeالأربعاء مايو 07, 2008 4:45 am

جميل جدا كلام رائع وموضوع مهم ويحتاج لنقاش

ولكن ماذا بعد الاظراب هل ستنجح المعارضه في تحقيق العيش الرغيد
وهل اسابا الفشل هذه ستدعو الى نجاحه في المستقبل اساله تحتاج لنقاش كبير
وبعد ذالك نقيس ما اذا كان ذالك سيفيد في بلادنا مع اخذ كافة الاحتيطات وكل الوسائل وكل الاحتمالاات

اشكرك اخي على الموضوع الجميل ولك الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ياسر
نائب المدير العـــام
  نائب المدير العـــام
ابو ياسر


الـجــــــنــــس : ذكر
عدد المشاركـات : 22622
الدولة : هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ Ymany10
  : هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ 70

هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟   هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟ I_icon_minitimeالأربعاء مايو 07, 2008 3:48 pm

الفشل هو السمة الاساسية فى الوطن العربي
وذلك لضعف ارادة الشعب
فى فرض ارائه وهمومه على الحكومة
وعدم الاصرار على تنفيذ مطالبة

تسلم ياغالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل فشل إضراب 4 مايو في مصر؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توقف إضراب العمال في مواقع استادات كأس العالم بجنوب أفريقيا
» إضراب مفتوح شل جميع مرافق الحياة، والمخلافي يؤكد بأن الثورة ستشيع نظام صالح عما قريب (صور+ فيديو)
» الحب والولاء لوطن 22 مايو
» إنفجار مولد كهربائي بإستاد 22 مايو في عدن
» 22 مايو والثوابت الوطنية د/ عبد العزيز المقالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات العامة ::  المنتدى العام :: منتدى الحوادث والجرائم-
انتقل الى: