منتديات الصقراليماني


 
الرئيسيةقناة الصقر اليمالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اضحك لوما تقول بـــس مـــع بركتنـــا {محمد المطري}
برنامج قارئ اليمن - جميع الحلقات... 1 - 30 والاخيرة
البوم يانصيبي لمجموعة من المنشدين اليمنيين كاملا
الحرب السادسة على الحوثيين في صعدة برنامج ظلال ساخنة
كتاب لا تحزن pdf من الشيخ عائض القرني كامل
رحلة الى كيرلا بالتفصيل
المسلسل اليمني (( الثـــأر )) حلقات كامله
الكوميديا الساخره (( خلطة مافيهاش غلطة )) الجزء الثالث
مسلسل كشكوش _ الحلقة الاولى
الإثنين مايو 15, 2023 7:04 am
السبت أبريل 15, 2023 10:00 am
الجمعة أبريل 07, 2023 6:02 am
الأحد مارس 19, 2023 6:35 am
الثلاثاء يوليو 06, 2021 7:54 am
الجمعة نوفمبر 29, 2019 9:53 pm
السبت ديسمبر 29, 2018 10:17 pm
السبت أبريل 07, 2018 12:20 am
السبت أبريل 07, 2018 12:14 am









بث مباشر

 

 % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر %

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قمرهم كلهمــ
استراحة المنتدى
استراحة المنتدى
قمرهم كلهمــ


نجمة المنتدى
الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 5040
الدولة : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Ymany10
المزاج : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Yragb11
  : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % 35

% اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Empty
مُساهمةموضوع: % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر %   % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % I_icon_minitimeالسبت يونيو 18, 2011 1:24 am


~ بسم الله الرحمن الرحيم ~





> السلآمُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركآتهـُ <







هل طال علينا الأمد . . فقست منَّا القلوب؟!





حين شرح الله صدرونا للإسلام فتذوقنا حلاوته،
بعدما كنَّا نتخبط



في
ظلمات المعاصي والآثام على الرغم من انتسابنا لهذا الدين



اسماً وليس عملاً، انتزع كل منَّا أغلال المعاصي
عن قلبه،



فانتفضت تلك القلوب إلى الله تائبةً، وسجدت له
الجباه عابدة،



وانهمرت الدموع من العيون واجلةً وراجيةً، فأفاض
عليها من



مغفرته ورحمته ما جعلها تستنشق الحياة من جديد،
ولكن بروحٍ



غير تلك الروح التي كانت تحيا بها لمأكلٍ أو
مشربٍ!!






إنها روحٌ اتصلت بخالقها بثلاثٍ وأربعين سجدة
يومياً من سجدات



الفرائض، وقد تزيد بسجدات النوافل!!





تسبِّح بحمد ربها في كل مرة . . ترجو رحمته
وتخشى عذابه . .






فيزداد القلب التصاقاً بمنبع الأمان (الله) . .
ويزداد نوراً بهديه



(القرآن) . .





ويعيش حياته وفقاً لسنة رسوله (صلى الله عليه
وسلم) . .






فلم يلبث القلب قليلاً حتى قام يتحرك بموجبات
هذا النور الذي



قذفه الله فيه، فتعلم دين الله ودعا إليه، وطاقت
نفسه للشهادة في



سبيله يوماً من الأيام، وصارت الأيام على هذه
الحال دهراً بين



أخوة في
الدين تزدان بهم الحياة نوراً وفرحاً، وبين بلايا وفتن



ينقي الله بها النفوس ويثقل بها القلوب؛ لتثبت
الأقدام على



الطريق . .








(ألا إن سلعة الله غالية . . ألا إن سلعة الله
الجنة)






ولكن . . طال بنا بعدها الأمد!! وانهمرت الدنيا
على القلوب



بهمومها ومشاغلها . .





فخبا فيها الحس الإيماني!! وخمدت جذوة النور
الوجداني!!






وصار المنكر يتلون ليُستساغ !! بعدما كان في
السابق منبوذاً



ومطروداً وذا عرضٍ مستباح!!





وصارت تصرفات الغيورين من الدعاة في نظر البعض
تهور وقلة



حكمة
وتطرف ومغالاة!!






في حين أن طغيان أهل الباطل وتجبرهم وبطشهم
بالأبرياء



وجرأتهم على دين الله وجهة نظر، ومحل نقاش وفرصة
لعقد



مؤتمرات وتوثيق روابط الصداقة والمؤاخاة!!





ومضت قافلة الغفلة تسير يقودها الشيطان نحو
الحتف المبين،



ويحدوها أعوانه من شياطين الإنس والجن بأنغام
التضليل



والتغفيل؛ خشية أن يصحو أحدٌ من الركب؛ فيفسد
عليهم المسير،



وصار من
كانوا في السابق دعاةً للصحوة وأهلاً للنفير،



يلتمسون الأعذار لأنفسهم تارة بالضعف وأخرى بشدة
التضليل!!






ولم يثبت في وجه هذه الموجة العاتية من التضليل
سوى القليل . .






ممن باعوا نفوسهم رخيصة لله رب العالمين فتوجهوا
إلى الله بقلوب ملؤها اليقين . .









بعدما قطعوا خطوط الرجعة وجعلوها درباً من
المستحيل!!






فسلكوا الدرب غير هيَّابين ولا مترددين!!
وتوجهوا نحو نصرة الدين غير آبهين!!






فتنزَّل عليهم النصر المبين!! وكانوا بإيمانهم
عمالقة أرغمت أنوف المتجبرين!!






وصارت كافة الحسابات تجري وهم على رأسها
متربعين!!






قد ملؤوا بهيبتهم فرائص المتغطرسين!! ونسجوا
بجرأتهم أفلام رعبٍ للمتعجرفين!!









فيا لهول البون الشاسع بينهم وبين من ارتضوا
العيش في أوحال المذلة والطين!!






ويا لحسرة من كان على دربهم من السائرين . . ثم
صيرته الفتنة لدرب المخلفين!!






ويا لسعادة هؤلاء الشامخين الطائعين المخلصين
المجاهدين






فهل طال بنا الأمد فتباعد بنا السير





عن ركب هؤلاء الصالحين؟!














النظر لا يغني عن الإبصار





إن عودتي إلى القرآن؛ مدارسة وتدبرا؛ كشفت لي
أنني كنت أمر



على كثير من الآيات دون أن أبصرها!





نعم! لقد قادني التدبر للقرآن العظيم إلى أن
أكتشف أن النظر لا يغني عن الإبصار!






فالمرض إذن؛ نظر بلا إبصار! قال عز وجل


" وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ
يُبْصِرُونَ
"(الأعراف:198)،





وقال سبحانه:





(وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ
) (يوسف:105).





والقرآن العظيم مجموع كلي من الآيات الدالة على
الطريق، آيات



هي في حاجة فقط إلى من يبصرها؛ ومن هنا وصف الله
القرآن



كله بأنه (بصائر)، قال سبحانه:





(هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ
لِّقَوْمِ يُوقِنُونَ)
(الجاثية:20).





والبصائر: جمع بصيرة، وهي الآية التي تُبَصِّرُ
الناس حقائق



الوجود،
وتدلهم على الطريق السالكة إلى الله، عند تعدد الطرق



السالكة
إلى غيره. وتسمى (بصيرة) من حيث هي مشعة بالنور،



الذي يكون سببا في تبصير الأعين الواقعة عليها.
ولذلك وصف



الله الآيات في سياق آخر بأنها (مُبْصِرَة) على
صيغة اسم الفاعل،



فنسب
الإبصار إليها من حيث هي سبب فيه، كما في قوله تعالى:



(وجَعَلْنَا آيةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً)
(الإسراء:12)






أي: مضيئة للأشياء، ومسببة بذلك للأعين في
الإبصار.






إلا أن الموضوع المقصود عندنا ههنا هو:


الإبصار النفسي، أو الإبصار القلبي، لا إبصار
الجوارح.



فالنفس الإنسانية (جسم) روحاني سوي، له جوارحه
النفسانية،



المفارقة للبدن. وإنما البدن لباسها الخارجي.
قال تعالى
: (وَنَفْسٍ


وَمَا سَوَّاهَا) (الشمس:7). فإبصار
النفس، أو إبصار القلب هو



الذي يصاب بالعمى عن الغفلة، ويعالج بالتذكر،
قال عز وجل:



(إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ
طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم



مُّبْصِرُونَ) (الأعراف:201).





وقال سبحانه: (فَإِنَّهَا
لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي



الصُّدُورِ) (الحج:46).





وعليه يحمل معنى قوله تعالى: (فَلَمَّا جَاءتْهُمْ
آيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا



هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ)(النمل:13). وقوله عز
وجل
: (وآتينا ثَمُودَ النَّاقَةَ


مُبْصِرَةً)(الإسراء:59).





فالآيات مُبْصِرَةٌ بمعنى مُبَصِّرَة.


فهي لذلك بصيرة. والبصيرة: هي الثقب الذي يجعل
في باب الدار



من أجل
معرفة الطارق. وهي اليوم العدسات المجهرية التي



تثبت على أبواب المنازل. فمن خلالها يطلع
الإنسان على الحقيقة



ويكتشف طبيعتها.





ومن هنا كانت آيات القرآن مُبْصِرَةً، أو بصائر.





فإذ نصب المولى الكريم الآيات بصائر للناس،
فإنهم إن لم



يبصروا؛ لا لوم آنئذ إلا على أنفسهم. وهو قوله
تعالى الوارد على أشد ما تكون النذارة:






(قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ
أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا



وَمَا
أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ)
(الأنعام:104).





إن هذه الآية أُمٌّ من أمهات الكتاب. فأعد
قراءتها وتدبر ثم أبصر!



تدبر ثم أبصر! لأن الإبصار نتيجة طبيعية للتدبر.


ولذا كانت الآيات صارمة في وجوب التدبر على ما
سيأتي تفصيله وبيانه بحول الله.






ومن أجل هذا كله خاطب الله جل جلاله الناس ذوي
الأبصار، كما



في قوله تعالى: (إِنَّ فِي
ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُوْلِي الْأَبْصَارِ
)(النور: 44)،


وقوله أيضا:
(فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ)
(الحشر:2).





إن القرآن العظيم نسق كلي من الآيات. والآيات
والآي جمع آية:



وهي العلامة المنصوبة للدلالة على معلومة
يُسْتَرْشَدُ بها في أمر ما.



ومن هنا كانت الآية بمعنى: الحجة والبرهان.





والحياة الدنيا - بلا دين - ظلمات متضاربة
كأمواج البحر البهيم.



والناس راحلون إلى ربهم من خلال ما حد لهم من
أعمار. إنها



رحلة شاقة مضنية. قال عز وجل:


(يَا أَيُّهَاالْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى
رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ)
(الانشقاق:6).





وهو لذلك في حاجة ماسة إلى الآيات؛ عسى أن يسهل
عليه أمر



العبور، وتتضح له معالم الطريق، ويسلك له
سبيلها.



تماما كما لا تسلك الطريق لسائق السيارة؛ إلا
بنصب علامات



على كل
مراحلها. وإنما العلامات: الآيات، كما في كل معاجم



اللغة. هذا شيء مهم جدا. لكن ما فائدة الآيات
بدون إبصار؟



وعلى هذا المنهج التربوي يفهم حديث حنظلة
الأسيدي رضي الله عنه، لما أبصر الآيات






فقال: (لقيني أبو بكر فقال: كيف أنت يا حنظلة؟
قال قلت: نافق



حنظلة! قال: سبحان الله! ما تقول؟ قال قلت: نكون
عند رسول



الله صلى الله عليه وسلم، يذكرنا بالنار والجنة؛
حتى كأنا رأى عين!






فإذا خرجنا من عند رسول الله
صلى الله عليه و سلّم
؛ عافسنا


الأزواج والأولاد والضيعات؛ فنسينا كثيرا. قال
أبو بكر: فوالله إنا



لنلقى مثل هذا! فانطلقت أنا وأبو بكر، حتى دخلنا
على رسول الله،



قلت: نافق حنظلة يا رسول الله! فقال رسول الله(صلى
الله عليه



وسلم): وما ذاك؟ قلت: يا رسول
الله نكون عندك تذكرنا بالنار



والجنة؛ حتى كأنا رأى عين، فإذا خرجنا من عندك
عافسنا



الأزواج والأولاد والضيعات، نسينا كثيرا! فقال
رسول الله صلى



الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، إن لو تدومون
على ما



تكونون عندي، وفي الذكر؛ لصافحتكم الملائكة على
فرشكم وفي



طرقكم! ولكن يا حنظلة، ساعة وساعة! ثلاث مرات)[1


وكذلك كان منهج الصحابة - من بعده صلى الله عليه
وسلم -



في التبصير بالآيات، كلما ادلهمت المشكلات.





ومن ذلك ما روته عائشة رضي الله عنها من قصة موت النبي


صلى الله عليه وسلم، حيث فزع
عمر رضي الله عنه للخبر، وكأنه



لم يصدقه، فقام يقول: والله ما مات رسول الله صلى
الله عليه



وسلم! - قال عمر: والله ما كان يقع في نفسي إلا
ذاك - وليبعثنه



الله، فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم! فجاء أبو بكر
فكشف عن



رسول الله
صلى الله عليه وسلم
، فقبله، قال: بأبي أنت وأمي،


طبت حيا وميتا. والذي نفسي بيده لا يذيقك الله
الموتتين أبدا! ثم



خرج فقال: أيها الحالف على رسلك! فلما تكلم أبو
بكر جلس



عمر. فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه، وقال: ألا
من كان يعبد



محمدا(صلى الله عليه وسلم)؛ فإن
محمدا قد مات!






ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت! وقال: (إنك ميت
وإنهم



ميتون)(الزمر:30)، وقال: (وما محمد
إلا رسول قد خلت من قبله



الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم. ومن
ينقلب على



عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين)(آل


عمران:144)، فنشج الناس يبكون
(...). قالت عائشة رضي الله



عنها: لقد بصر أبو بكر الناس الهدى، وعرفهم الحق
الذي



عليهم، وخرجوا به، يتلون: (وما محمد إلا رسول قد
خلت من



قبله الرسل) إلى (الشاكرين) (رواه البخاري). وفي
رواية أخرى



عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:


(والله لكأن الناس لم يكونوا يعلمون أن الله
أنزلها؛ حتى تلاها أبو



بكر رضي الله عنه؛ فتلقاها منه الناس. فما يسمع
بشر إلا يتلوها!) [2]






إن هذه النصوص تدل بشكل واضح على المنهج
التبصيري، الذي



كان يعتمده رسول الله صلى
الله عليه وسلم
مع أصحابه، كما تدل


على مدى الإبصار الذي كانوا يتمتعون به في تلقي
الآيات عن



رسول الله. ولهذا سماها الله جل جلاله (بصائر)،
كما في قوله تعالى:



(قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ
أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا



وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ) الأنعام:104.





فيا أيها الحليم الحيران، السالك مسالك الحياة
الدنيا، تبحث - مثلي



- عبر ليلها المظلم عن باب للخروج من الفتن..
هذا باب النور،



فاقرأ وتدبر قوله تعالى:


(وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ
وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ



الْمُصْلِحِينَ) (الأعراف:170).





اقرأ وتدبر.. ثم أبصر!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شداد العشملي
المدير العام
شداد العشملي


الـجــــــنــــس : ذكر
الـ ـع ــــــمــــــــر : 43
عدد المشاركـات : 5424
الدولة : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Ymany10
المزاج : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % 2210

% اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Empty
مُساهمةموضوع: رد: % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر %   % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % I_icon_minitimeالإثنين يونيو 27, 2011 12:48 pm

جزاك الله خيرا Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قمرهم كلهمــ
استراحة المنتدى
استراحة المنتدى
قمرهم كلهمــ


نجمة المنتدى
الـجــــــنــــس : انثى
عدد المشاركـات : 5040
الدولة : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Ymany10
المزاج : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Yragb11
  : % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % 35

% اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % Empty
مُساهمةموضوع: رد: % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر %   % اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % I_icon_minitimeالإثنين يوليو 11, 2011 3:34 pm

shaddadrizq كتب:
جزاك الله خيرا Very Happy


هلآ وغلآ خيووو شدآد وجزآنآ الله وجزآكـ كل الخير

والعآفيهـ يآآآرب ويسلم لي هآلمرور المتميز دومآ

لآخلآ ولآ عدم لكـ كل الشكر والتقدير



% اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر % 608584
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
% اِقرء وتدبر ثُمَ أبصِر %
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الصقراليماني :: المنتديات الاسلامية ::  القسم الاسلامي العام :: القران الكريم-
انتقل الى: